في الطب، عندما يتعرض الإنسان لحروق من الدرجة الثالثة، فإن الأطباء قد يضطرون إلى إجراء ترقيع جلدي، لأن الجلد المحروق لا يمكنه الإحساس بالألم مجددًا.
فالشعور بالألم مرتبط بالجلد، وعند فقدانه بسبب الاحتراق، لا يشعر الإنسان بالعذاب. والآية الكريمة توضح أن الله يعيد تكوين الجلد ليبقى الإحساس بالعذاب مستمرًا، وهذا توافق بديع بين العلم الحديث والقرآن الكريم حيث أثبت من مئات السنين وقبل اكتشاف تشريح الجلد وخصائصه أن الجلد يُستبدل ليظل الإحساس قائمًا.
#بين_الدين_والطب
فالشعور بالألم مرتبط بالجلد، وعند فقدانه بسبب الاحتراق، لا يشعر الإنسان بالعذاب. والآية الكريمة توضح أن الله يعيد تكوين الجلد ليبقى الإحساس بالعذاب مستمرًا، وهذا توافق بديع بين العلم الحديث والقرآن الكريم حيث أثبت من مئات السنين وقبل اكتشاف تشريح الجلد وخصائصه أن الجلد يُستبدل ليظل الإحساس قائمًا.
#بين_الدين_والطب