قال شيخُ الإسلام ابن تيمية : "العبد إذا غلبه هواه واتبعه، صار أسيراً في يد الشيطان."
والله يا شباب أغلبنا واقع في هذا، كل واحد تلاقيه مُتبع لهواه وواقع في شهوة معينة أو رغبة معينة حتى وان كانت مباحة لكنه غارق فيها زي ألعاب الجيمز او الخروجات الكتير أو معصية أدمنها زي إطلاق البصر أو الغيبة أو التدخين ، تلاقي الواحد دخّل نفسه في حلقة مفرغة من الإحباط .. ثم وقوع في شهوة ثم عدم انجاز ثم شعور بجلد الذات ، ثم تكرار الشهوة وهكذا ... ...إلى أن يُهلك نفسه ويحرب روحه ، وكتير مننا قلة انجازه وضعفه في الدراسة وخمول عقله سببهم اتباعه لشهوة معينة في السر أو في العلن ، بتلاقيه مشتت ومش عارف ينجز ولا ليه هدف واضح ، يبص لزمايله يلاقي ربنا فاتح عليهم ومباركلهم وموفقهم ، فيزيده احباط وتعب وكتير يقول اشمعني أنا ...حلقات مفرغة من اللامسؤولية وعدم الإنجاز والاستهتار ...منشأها بالأساس سيطرة الهوى والشهوات على الشخص ده لدرجة إنه أصبح أسير ليهم وللشيطان ...اقطع الحلقة المفرغة دي وحاول تلحق ركب الناجحين والمفلحين بقرار حاسم وجاد وعودة صادقة وتوبة نصوح تلملم بها شتات نفسك وينصلح بها حالك
#نصائح
والله يا شباب أغلبنا واقع في هذا، كل واحد تلاقيه مُتبع لهواه وواقع في شهوة معينة أو رغبة معينة حتى وان كانت مباحة لكنه غارق فيها زي ألعاب الجيمز او الخروجات الكتير أو معصية أدمنها زي إطلاق البصر أو الغيبة أو التدخين ، تلاقي الواحد دخّل نفسه في حلقة مفرغة من الإحباط .. ثم وقوع في شهوة ثم عدم انجاز ثم شعور بجلد الذات ، ثم تكرار الشهوة وهكذا ... ...إلى أن يُهلك نفسه ويحرب روحه ، وكتير مننا قلة انجازه وضعفه في الدراسة وخمول عقله سببهم اتباعه لشهوة معينة في السر أو في العلن ، بتلاقيه مشتت ومش عارف ينجز ولا ليه هدف واضح ، يبص لزمايله يلاقي ربنا فاتح عليهم ومباركلهم وموفقهم ، فيزيده احباط وتعب وكتير يقول اشمعني أنا ...حلقات مفرغة من اللامسؤولية وعدم الإنجاز والاستهتار ...منشأها بالأساس سيطرة الهوى والشهوات على الشخص ده لدرجة إنه أصبح أسير ليهم وللشيطان ...اقطع الحلقة المفرغة دي وحاول تلحق ركب الناجحين والمفلحين بقرار حاسم وجاد وعودة صادقة وتوبة نصوح تلملم بها شتات نفسك وينصلح بها حالك
#نصائح