"فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا"..
مُجَرَّد مُرورك عَلى تِلكَ الكَلِمة، تَقِف! تنظُرُ فِيها باحثًا عنك بينَ حُروفها، متأمِّلًا ذاكَ الاحتِواء العَجيب الَّذي فيها، وكَم تَحمِلُ "بأعيُننا" مِن جَمال!
أنتَ وقلبُك وكُلُّ شُعورٍ تحمله وكُلُّ حُبٍّ تَعرِفُه، لا يُساوي مقدارَ الحُبِّ الَّذي فِيها، فإن كُنتَ سائلًا أمرًا فاسأَلِ اللهَ منزلة "فإنَّك بِأعيُننا" وزِد عَليها مقامَ "وكَذلِكَ يَجْتَبِيكَ" ثمَّ لا تَخشَ بَعد ذلِك أحَد.
- قُصي العُسيلي.
مُجَرَّد مُرورك عَلى تِلكَ الكَلِمة، تَقِف! تنظُرُ فِيها باحثًا عنك بينَ حُروفها، متأمِّلًا ذاكَ الاحتِواء العَجيب الَّذي فيها، وكَم تَحمِلُ "بأعيُننا" مِن جَمال!
أنتَ وقلبُك وكُلُّ شُعورٍ تحمله وكُلُّ حُبٍّ تَعرِفُه، لا يُساوي مقدارَ الحُبِّ الَّذي فِيها، فإن كُنتَ سائلًا أمرًا فاسأَلِ اللهَ منزلة "فإنَّك بِأعيُننا" وزِد عَليها مقامَ "وكَذلِكَ يَجْتَبِيكَ" ثمَّ لا تَخشَ بَعد ذلِك أحَد.
- قُصي العُسيلي.