إذا أهملت الصلاة، وهجرت القرآن، وغفلت عن ذكر الله، فانتظر الهم، والغم، والحُزن، والكدر، والقلق، لأن ذكر الله أمان، والغفلة عنه خذلان.
هناك حقيقتان :
ألا بذكر الله تطمئن القلوب.
ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا
هناك حقيقتان :
ألا بذكر الله تطمئن القلوب.
ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا