يا مَن ببُعِدك قَد سُلبتَ مِشاعَري
وحِنونُ طيفِكَ لا يُغيِبُ وَيرحَلُ
فَالعِينُ حَنّت أن تِراكَ أمْامَها
والدِِّمَعُ مَن حرّ الصَبابةِ مُسِبَلُ
وَالرِوحُ مَن بعَدِ الفُراقِ عَليلةٌ
وَالقِلبُ في جبرِ اللقَاءِ مُؤمّلُ
طالَ الغِيَابُ ومَا لوصَللَك حَيلةٌ
فَمِتى بَربّك بالسَعِادةِ تُقَبلُ ؟
وحِنونُ طيفِكَ لا يُغيِبُ وَيرحَلُ
فَالعِينُ حَنّت أن تِراكَ أمْامَها
والدِِّمَعُ مَن حرّ الصَبابةِ مُسِبَلُ
وَالرِوحُ مَن بعَدِ الفُراقِ عَليلةٌ
وَالقِلبُ في جبرِ اللقَاءِ مُؤمّلُ
طالَ الغِيَابُ ومَا لوصَللَك حَيلةٌ
فَمِتى بَربّك بالسَعِادةِ تُقَبلُ ؟