في عام 1962 كان نزار قبّاني يلقي قصائده في أحد المهرجانات الشعريّة في بغداد وكان من بين الحضور بلقيس الراوي التي فتنت نزار وأخذت بمجامع قلبه حتّى خطبها ولكن أهلها رفضوه لأنه شاعر النساء الأول في الوطن العربي.
وقال نزار حينها : " جئت إلى بغداد لألقي قصيدة، وبعد قراءة قصيدتي التقيت بقصيدة أخرى اسمها بلقيس"،
وقال نزار حينها : " جئت إلى بغداد لألقي قصيدة، وبعد قراءة قصيدتي التقيت بقصيدة أخرى اسمها بلقيس"،