يا صديقي الحبيب،
الحزن عابرٌ كالغيم، والتعب سيمضي كما يمضي الليل ليبزغ الفجر. لا تجعل همّك يغلبك، فكل ألمٍ مكتوب علينا له نهاية، وكل ضيق في الحياة تتبعه سعة لا نراها إلا بصبرنا.
أنت أقوى مما تظن، وأغلى من أن يكسر قلبك الألم. تذكر دائمًا أن الله معك، يسمع أنين قلبك ويعلم حاجتك، ولن يتركك وحدك أبدًا.
إذا ضاقت بك الدنيا، أنا هنا لأكون سندًا لك، فلا تتردد في الحديث معي. نحن إخوة في الروح، وما يثقل على قلبك، يثقل على قلبي.
كن مطمئنًا أن القادم أجمل، وأنك ستبتسم يومًا لهذه الأيام بعد أن تتجاوزها.
كل الدعم والمحبة، يا صاحب القلب الكبير.
الحزن عابرٌ كالغيم، والتعب سيمضي كما يمضي الليل ليبزغ الفجر. لا تجعل همّك يغلبك، فكل ألمٍ مكتوب علينا له نهاية، وكل ضيق في الحياة تتبعه سعة لا نراها إلا بصبرنا.
أنت أقوى مما تظن، وأغلى من أن يكسر قلبك الألم. تذكر دائمًا أن الله معك، يسمع أنين قلبك ويعلم حاجتك، ولن يتركك وحدك أبدًا.
إذا ضاقت بك الدنيا، أنا هنا لأكون سندًا لك، فلا تتردد في الحديث معي. نحن إخوة في الروح، وما يثقل على قلبك، يثقل على قلبي.
كن مطمئنًا أن القادم أجمل، وأنك ستبتسم يومًا لهذه الأيام بعد أن تتجاوزها.
كل الدعم والمحبة، يا صاحب القلب الكبير.