كلُّ علاقةٍ غيرُ شرعية فهي محرَّمة،
- ولو تقاسم صاحباها الليل قيامًا وسجودًا
- حتى وإن كان أحدهما يوقظ الثاني إلى صلاة الفجر
- العلاقات المحرمة تضيق عليك رزقك وتنغص عليك عيشك وتستنزف طاقتك وسعادتك وبدنك.
- حتى وإن تزوجا فسيبقى ذلك الذنب على عاتقهما -إن لم يطلبا من الله العفو والمغفرة-.
- المبادر بالترك هو التائب لا الخائن
تركك أو ترككِ لعلاقة محرمة بلا زواج
يترك الطرف الآخر يتألم أياما لكنك تنجيه من هوى ونار.
- العلاقات المحرمة تبدأ بأعجبني وأحب وتنتهي بزنا إلكتروني بلا عقد زواج وربما يتطور إلى زنا على أرض الواقع فتصبح كارثة وتفقدين أجمل ما حافظتِ عليه وشرف أهلك وقومك في علاقة عابرة تدفعين ثمنها عمرك..
- اعلمي أن هذا الذي تحادثينه ليلًا وتتجملين برسائله صباحاً ويدخل السعادة لقلبك وأنتِ تحت حلاوة تخدير البدايات لن يتزوجك، وأصحابه العشرة يرون الرسائل الخاصة بينكم.
وفي اليوم الذي يتركك فيه يدخل صاحبه ليواسيك وأنتِ بحاجة للمواساة فتكوني عبارة عن ممسحة من شخص لأخر بالنسبة له، بل وسيعفو عن ماضيكِ لأنه إنسان يحب العفو والماضي لا يُذكر!
وهذا الكلام من واقع المجتمع واسألي قريناتك اللاتي تورطن، أو اسألي عائد من الذنب يخبرك الحقيقة.. والقرار قرارك.
- ختامًا
اعلموا أنّ أيَّ علاقة بدايتها لا ترضي الله عز وجل نهايتُها لن تُرضي صاحبها، فاقطعوا العلاقات غير الشرعية فهي إعاقة، إعاقةٌ للقلب إن تعلق بغير الله.
- ولو تقاسم صاحباها الليل قيامًا وسجودًا
- حتى وإن كان أحدهما يوقظ الثاني إلى صلاة الفجر
- العلاقات المحرمة تضيق عليك رزقك وتنغص عليك عيشك وتستنزف طاقتك وسعادتك وبدنك.
- حتى وإن تزوجا فسيبقى ذلك الذنب على عاتقهما -إن لم يطلبا من الله العفو والمغفرة-.
- المبادر بالترك هو التائب لا الخائن
تركك أو ترككِ لعلاقة محرمة بلا زواج
يترك الطرف الآخر يتألم أياما لكنك تنجيه من هوى ونار.
- العلاقات المحرمة تبدأ بأعجبني وأحب وتنتهي بزنا إلكتروني بلا عقد زواج وربما يتطور إلى زنا على أرض الواقع فتصبح كارثة وتفقدين أجمل ما حافظتِ عليه وشرف أهلك وقومك في علاقة عابرة تدفعين ثمنها عمرك..
- اعلمي أن هذا الذي تحادثينه ليلًا وتتجملين برسائله صباحاً ويدخل السعادة لقلبك وأنتِ تحت حلاوة تخدير البدايات لن يتزوجك، وأصحابه العشرة يرون الرسائل الخاصة بينكم.
وفي اليوم الذي يتركك فيه يدخل صاحبه ليواسيك وأنتِ بحاجة للمواساة فتكوني عبارة عن ممسحة من شخص لأخر بالنسبة له، بل وسيعفو عن ماضيكِ لأنه إنسان يحب العفو والماضي لا يُذكر!
وهذا الكلام من واقع المجتمع واسألي قريناتك اللاتي تورطن، أو اسألي عائد من الذنب يخبرك الحقيقة.. والقرار قرارك.
- ختامًا
اعلموا أنّ أيَّ علاقة بدايتها لا ترضي الله عز وجل نهايتُها لن تُرضي صاحبها، فاقطعوا العلاقات غير الشرعية فهي إعاقة، إعاقةٌ للقلب إن تعلق بغير الله.