"رُبَّ أشْعَثَ، مَدْفُوعٍ بالأبْوابِ لو أقْسَمَ علَى اللهِ لأَبَرَّهُ"
أي :
شَعرُ رَأسِه مُتفرَّقًا
لا قَدْرَ له عندَ النَّاسِ، فهو مَحجوبٌ ومَطرودٌ عن مَجالِسِهم لحَقارتِه وضَعفِه في نَظرِهم!
ومع ذلك لو أقسم على الله لأبره . . .
فقد يكون الولي هو ذاك الذي تراه ولا يروقك حاله بينه وبين الله خبايا لأقسم على الله لاستجاب له .
وقد يكون رجل من عامة الناس لا أحد يعرفه وقد تكون أنت إذا ما اتقيت الله ولا يجدك حيث ينهاك!
وقد لا تحتاج ولي ولا شفيع ومن متى الله يحتاج واسطة للقرب منه؟!
أي :
شَعرُ رَأسِه مُتفرَّقًا
لا قَدْرَ له عندَ النَّاسِ، فهو مَحجوبٌ ومَطرودٌ عن مَجالِسِهم لحَقارتِه وضَعفِه في نَظرِهم!
ومع ذلك لو أقسم على الله لأبره . . .
فقد يكون الولي هو ذاك الذي تراه ولا يروقك حاله بينه وبين الله خبايا لأقسم على الله لاستجاب له .
وقد يكون رجل من عامة الناس لا أحد يعرفه وقد تكون أنت إذا ما اتقيت الله ولا يجدك حيث ينهاك!
وقد لا تحتاج ولي ولا شفيع ومن متى الله يحتاج واسطة للقرب منه؟!