رُوَايَة آلام ڤرتَر لِيوهَان غوتَه
رُوَايَة رُومَانسِيّة، شَاعِرِيَّة، حَزِينَة، يُقَال أنَّ كثِير مِن الشَّبَاب تأثَّرُوا بِالرُّوَايَة وَ انتحَرُوا إثرَ ذَلِك .. يَقُول أحد قُرَّاء الرُّوَايَة: مِن وَجهَة نَظَرِي هَـٰذِهِ الرُّوَايَة ليسَت بالعادِيَّة إذ تتعدَّىٰ كَونَهَا قِصَّةَ حُبٍّ لِشاعِرٍ عَظِيم، أَنَا أعتبرَهَا ثَورَة مُفكِّر جَابَهَ الحَيَاة فِي حَالَة مِن الحُب اللَامحدُود، سَعَىٰ إلىٰ تَنمِيَة يَنَابِيع الحَيَاة وَ تَبدِيل جمُود المَشاعِر، الخَوف، الحُبِّ المُزَيَّف وَ الوَهم وَ الإنقِلَاب عَلَىٰ تَقَالِيد المُجتَمَع وَ قَوانِينه وَ حَفَرَ أخادِيد الحُب بِعُمقٍ فِينا.. الرُّوَايَة فِي ذَاتَهَا وَ شَخصِيَّاتَهَا وَ حَوَادِثَهَا وَ أجوَاءَهَا عَبقرِيَّة إلىٰ الحَدِّ الَّذِي لَا تصفهُ الكلِمَات وَ يكمُن سِرُّ العَبقرِيَّة فِي صِياغَتهَا وَ بِنَائَهَا الفَنِّي وَ لُغتهَا الشَّاعرِيَّة المُحكَمَة.
رُوَايَة رُومَانسِيّة، شَاعِرِيَّة، حَزِينَة، يُقَال أنَّ كثِير مِن الشَّبَاب تأثَّرُوا بِالرُّوَايَة وَ انتحَرُوا إثرَ ذَلِك .. يَقُول أحد قُرَّاء الرُّوَايَة: مِن وَجهَة نَظَرِي هَـٰذِهِ الرُّوَايَة ليسَت بالعادِيَّة إذ تتعدَّىٰ كَونَهَا قِصَّةَ حُبٍّ لِشاعِرٍ عَظِيم، أَنَا أعتبرَهَا ثَورَة مُفكِّر جَابَهَ الحَيَاة فِي حَالَة مِن الحُب اللَامحدُود، سَعَىٰ إلىٰ تَنمِيَة يَنَابِيع الحَيَاة وَ تَبدِيل جمُود المَشاعِر، الخَوف، الحُبِّ المُزَيَّف وَ الوَهم وَ الإنقِلَاب عَلَىٰ تَقَالِيد المُجتَمَع وَ قَوانِينه وَ حَفَرَ أخادِيد الحُب بِعُمقٍ فِينا.. الرُّوَايَة فِي ذَاتَهَا وَ شَخصِيَّاتَهَا وَ حَوَادِثَهَا وَ أجوَاءَهَا عَبقرِيَّة إلىٰ الحَدِّ الَّذِي لَا تصفهُ الكلِمَات وَ يكمُن سِرُّ العَبقرِيَّة فِي صِياغَتهَا وَ بِنَائَهَا الفَنِّي وَ لُغتهَا الشَّاعرِيَّة المُحكَمَة.