عليّ مخبزُ الفقراء المجّانيّ أنتَ و ثوبك و حمارك و سيفك المشقوق بالنصف.و حنانك و انت تضمّ الملايين من القبور الى حضنك.أنتَ الشيعيُ وحدك فلا يحمل مَتُنَ شبهكَ سوى الامهات الجنوبيات اللواتي يربطن في شباكك قطع الأقمشة الخضراء. فلا آية اللهِ ولا حُجّته ولا دعاةُ التشيّع اليومَ يستطيعون ان يكونوا عليّاً الذي يزرع في قلوب الفقراءِ بذور حبّهِ. فبعدك يا عليّ فقراء الشيعة فقراءُ لم يفرش لهم آيةُ الله العُظمى عمامتهِ. و لم يعطِ لهم التشيّع درهماً.
الشيعةُ سُلالة الجوعِ من بعدك فهم كومةٌ يُبنون فوق الأرصفة بيوتاً من طين ويخلدون رغم جوعهم لبناء صورةٍ لك كرمزٍ لفحولتك. بعدك يا عليّ صار القتل على الهويّة فإن كنت شيعياً سينحر احدٌ ربَّ رقبتك.ولو انت سنيٌّ مصيرك "السده"السدة تلك التي تئنُّ في أطراف مدينة الثورة.موتك يا عليّ حدّد مصيرنا، لذا اخبِر محمداً ان الاسلام لا ينفع ان يكون دينًا.فليس الاسلام من جعل الناس تحبك. انتَ الفلّاح الاسمر الذي يسقي النباتات ويفتح الماء للأشجار.انتَ وحدك يا عليّ من جعل الناس تحبّك.فالفقراء وحدهم يذكرونك حين يحملون الاشياء الثقيلة. يذكرون اسمك كأنك بروتين هذه الحياة المائعة . وحين يدفعون السياراتِ العاطلةَ يذكرون اسمك.لم يبق من نهجك يا عليّ الا اسمك وفطرة الفقراء في حبّك #فاطمئن
الشيعةُ سُلالة الجوعِ من بعدك فهم كومةٌ يُبنون فوق الأرصفة بيوتاً من طين ويخلدون رغم جوعهم لبناء صورةٍ لك كرمزٍ لفحولتك. بعدك يا عليّ صار القتل على الهويّة فإن كنت شيعياً سينحر احدٌ ربَّ رقبتك.ولو انت سنيٌّ مصيرك "السده"السدة تلك التي تئنُّ في أطراف مدينة الثورة.موتك يا عليّ حدّد مصيرنا، لذا اخبِر محمداً ان الاسلام لا ينفع ان يكون دينًا.فليس الاسلام من جعل الناس تحبك. انتَ الفلّاح الاسمر الذي يسقي النباتات ويفتح الماء للأشجار.انتَ وحدك يا عليّ من جعل الناس تحبّك.فالفقراء وحدهم يذكرونك حين يحملون الاشياء الثقيلة. يذكرون اسمك كأنك بروتين هذه الحياة المائعة . وحين يدفعون السياراتِ العاطلةَ يذكرون اسمك.لم يبق من نهجك يا عليّ الا اسمك وفطرة الفقراء في حبّك #فاطمئن