صديقُ المرأةِ هو زَوْجها، أو أبوها، أو أخوها، أو ابنها فقط، وصديقةُ الرجلِ زوجته، أو أمه، أو أخته، أو ابنته، لا غير ...
فلا يوجدُ في ديننا شيءٌ اسمه علاقةٌ بين شابٍ وفتاةٍ إلَّا تحت مظلةِ الزَّواجِ!
"علاقاتُ حبٍ عفيفٍ، صداقةٌ إلكترونيةٌ، صداقةُ عملٍ، صداقةٌ محترمةٌ، صداقةُ حوارٍ ونِقاشٍ، وغيرها".
كلُّ هذه المُسميات ما هي إلَّا لتمريرِ المنكرِ لا أكثر، ومحاولةٌ لتحسينِ صورةِ هذا المنكرِ حتَّى يألفه الناسُ، ويصبحُ أمرًا عاديًا، ولا يستنكرونه؛ فإنَّ شدةَ الإلفةِ تزيلُ الكلفةِ، وتُذهِبُ الحياءَ بشكلٍ تدريجي، وفي لحظةٍ مِنْ لحظاتِ ضعفِ الإيمانِ ينقضُّ الشيطانُ، ويحدثُ المحظورُ؛ فتَيَقَّظْوا!
فلا يوجدُ في ديننا شيءٌ اسمه علاقةٌ بين شابٍ وفتاةٍ إلَّا تحت مظلةِ الزَّواجِ!
"علاقاتُ حبٍ عفيفٍ، صداقةٌ إلكترونيةٌ، صداقةُ عملٍ، صداقةٌ محترمةٌ، صداقةُ حوارٍ ونِقاشٍ، وغيرها".
كلُّ هذه المُسميات ما هي إلَّا لتمريرِ المنكرِ لا أكثر، ومحاولةٌ لتحسينِ صورةِ هذا المنكرِ حتَّى يألفه الناسُ، ويصبحُ أمرًا عاديًا، ولا يستنكرونه؛ فإنَّ شدةَ الإلفةِ تزيلُ الكلفةِ، وتُذهِبُ الحياءَ بشكلٍ تدريجي، وفي لحظةٍ مِنْ لحظاتِ ضعفِ الإيمانِ ينقضُّ الشيطانُ، ويحدثُ المحظورُ؛ فتَيَقَّظْوا!