يُوجد سعادة في أن تكون مكروهًا ؛ كأن تُكرَه من قِبَل الحمقَى ، كأن تُكرَه من قِبَل غيْر الأسوياء ، كأن تُكرَه من قِبَل المُستغِل الذي يُعاملك بنظام إما أن تفعل ما أُريد أو أنني سأكرهك وأُعاديك ، وكأن تُكرَه من قِبَل مَن لا يقبل اختلافك ويُريدك أن تكون كما يُريد .