تتحجج آبل ( والفان بويز ) أن الشركة ليست مجبرة على مواكبة التطور. يمكنها أن تدخل أي مجال جديد من أوسع أبوابه وتحقق النجاح.
موجة الذكاء الاصطناعي؟ ستدخل آبل السباق بعد 10 سنوات. موجة الهواتف القابلة للطي؟ ستطلق آبل أول هاتف في 2030 ... وإن كان جزءٌ من ذلك صحيح لدراسة السوق، لكن الجزء الأكبر خاطئ.
دفعت آبل ضريبة تأخرها عن مواكبة التقنية بعد أن تخلت عن مشروع استغرق تطويره سنوات، وأنفقت آبل 10 مليار دولار في محاولة لإنجاحه.
نتحدث هنا بالضبط عن سيارة Apple Titan. مشروع إطلاق سيارات ذاتية القيادة كفكرة من آبل لمنافسة سيارات Tesla. في 2024 فككت آبل المشروع بعد أن تكبدت خسائر قُدرت بـ 10 مليار دولار. وطردت أكثر من 600 موظف، وحولت البقية لمشاريع خاصة بالذكاء الاصطناعي.
سبب تفكيك المشروع كان بسيطًا: التأخر.
بدأ المشروع كفكرة لإطلاق السيارات الكهربائية، بعد التأخر في إطلاقها وطغيان شركات أخرى على السوق. حولت المشروع لسيارات ذاتية القيادة، وبعد سيطرة Tesla على السوق واستمرار آبل في التأخر والإنفاق. قررت الإدارة في النهاية التخلي عن المشروع للأبد متكبدة خسائر مضرة.
#أخبار | #تقنية | #أكوا_ويب
موجة الذكاء الاصطناعي؟ ستدخل آبل السباق بعد 10 سنوات. موجة الهواتف القابلة للطي؟ ستطلق آبل أول هاتف في 2030 ... وإن كان جزءٌ من ذلك صحيح لدراسة السوق، لكن الجزء الأكبر خاطئ.
دفعت آبل ضريبة تأخرها عن مواكبة التقنية بعد أن تخلت عن مشروع استغرق تطويره سنوات، وأنفقت آبل 10 مليار دولار في محاولة لإنجاحه.
نتحدث هنا بالضبط عن سيارة Apple Titan. مشروع إطلاق سيارات ذاتية القيادة كفكرة من آبل لمنافسة سيارات Tesla. في 2024 فككت آبل المشروع بعد أن تكبدت خسائر قُدرت بـ 10 مليار دولار. وطردت أكثر من 600 موظف، وحولت البقية لمشاريع خاصة بالذكاء الاصطناعي.
سبب تفكيك المشروع كان بسيطًا: التأخر.
بدأ المشروع كفكرة لإطلاق السيارات الكهربائية، بعد التأخر في إطلاقها وطغيان شركات أخرى على السوق. حولت المشروع لسيارات ذاتية القيادة، وبعد سيطرة Tesla على السوق واستمرار آبل في التأخر والإنفاق. قررت الإدارة في النهاية التخلي عن المشروع للأبد متكبدة خسائر مضرة.
#أخبار | #تقنية | #أكوا_ويب