كانَ اسمُها بالحُب يعبرُ مَسمعي
وَخيالُها بالدفء يملأُ أَضلُعي
وكلامُها رُغم البُعاد يضمُني
ضَماََ أُلاقي فيه كُلَ تَمتُعي
كَانت رسائلُها تفوحُ بِعطرها
كيفَ الشُعور إذا غَدت يوماً معي
لا زال عندي للغرام بقية
والعينُ من حاجتِها لَم تَشبع .
وَخيالُها بالدفء يملأُ أَضلُعي
وكلامُها رُغم البُعاد يضمُني
ضَماََ أُلاقي فيه كُلَ تَمتُعي
كَانت رسائلُها تفوحُ بِعطرها
كيفَ الشُعور إذا غَدت يوماً معي
لا زال عندي للغرام بقية
والعينُ من حاجتِها لَم تَشبع .