Репост из: MARiYAD CHANNEL
"التسرع هو أحد أعراض الموت."
لا تتعجل بعد الآن ..
في عالم نركض فيه دائمًا، حيث يبدو أن كل شيء يدور حول السرعة والأداء، نضيع.
نحن نفقد سلامنا ووعينا، والأكثر مأساوية أننا نفقد معنانا .. التسرع ليس أكثر من خوف غير واعي
"الخوف من عدم وجود الوقت"
والرسالة الدقيقة للعجلة هي كما يلي: "حياتي قصيرة، ويجب أن أفعل كل شيء الآن".
ولكن في هذا الاندفاع المحموم، ما الذي نفتقده حقًا؟
الحقيقة هي أن أولئك الذين يتعلمون فن التباطؤ هم فقط من يسمحون لأنفسهم بالعيش حقًا.
مفارقة الحياة هي: كلما اندفعت أكثر، كلما فقدت الاتصال بالحياة .. توقف للحظة .. تنفس بعمق وببطء، ودع الهواء يملأ رئتيك بإحساس الحضور.
.. تعلم أن تتنفس بوعي – دون تسرع، ودون ضغط.
تحدث أقل في كثير من الأحيان.
كل كلمة تتكلم بها تحمل طاقة.
كل جملة هي جسر بينك وبين الآخر.
لماذا التسرع في عبور هذا الجسر؟ استمتع بالحوار، ودع كل كلمة تجد مكانها الطبيعي.
تناول الطعام ببطء.
كل جرعة هي لحظة اتصال بالحياة، وتذكير بالهدايا التي نتلقاها يوميًا.
مارسوا الحب دون تسرع، وتذوقوا كل لمسة، وكل لحظة من العلاقة الحميمة مثل الكون الذي لن يكرر نفسه أبدًا.
عندما تبطئ، تصبح المسافة بين الأفكار أوسع وأوضح.
في هذا الفضاء يتكشف السلام.
وهنا تعلم أنه ليست هناك حاجة للهرب، وأنه ليس لديك ما تثبته وأن الحياة مثالية بالفعل، تمامًا كما هي.
عش ببطء، عش بوعي.
فلا تركض وراء الزمن فهو وهم.
ابحث بدلاً من ذلك عن اللحظة الحالية - اللحظة الوحيدة التي تهم.
فقط في "هنا والآن" تجد السلام والفرح والمعنى.
عندما تعيش ببطء..
...أنت تعيش حقًا."
#MARiYAD CHANNEL 🔱
لا تتعجل بعد الآن ..
في عالم نركض فيه دائمًا، حيث يبدو أن كل شيء يدور حول السرعة والأداء، نضيع.
نحن نفقد سلامنا ووعينا، والأكثر مأساوية أننا نفقد معنانا .. التسرع ليس أكثر من خوف غير واعي
"الخوف من عدم وجود الوقت"
والرسالة الدقيقة للعجلة هي كما يلي: "حياتي قصيرة، ويجب أن أفعل كل شيء الآن".
ولكن في هذا الاندفاع المحموم، ما الذي نفتقده حقًا؟
الحقيقة هي أن أولئك الذين يتعلمون فن التباطؤ هم فقط من يسمحون لأنفسهم بالعيش حقًا.
مفارقة الحياة هي: كلما اندفعت أكثر، كلما فقدت الاتصال بالحياة .. توقف للحظة .. تنفس بعمق وببطء، ودع الهواء يملأ رئتيك بإحساس الحضور.
.. تعلم أن تتنفس بوعي – دون تسرع، ودون ضغط.
تحدث أقل في كثير من الأحيان.
كل كلمة تتكلم بها تحمل طاقة.
كل جملة هي جسر بينك وبين الآخر.
لماذا التسرع في عبور هذا الجسر؟ استمتع بالحوار، ودع كل كلمة تجد مكانها الطبيعي.
تناول الطعام ببطء.
كل جرعة هي لحظة اتصال بالحياة، وتذكير بالهدايا التي نتلقاها يوميًا.
مارسوا الحب دون تسرع، وتذوقوا كل لمسة، وكل لحظة من العلاقة الحميمة مثل الكون الذي لن يكرر نفسه أبدًا.
عندما تبطئ، تصبح المسافة بين الأفكار أوسع وأوضح.
في هذا الفضاء يتكشف السلام.
وهنا تعلم أنه ليست هناك حاجة للهرب، وأنه ليس لديك ما تثبته وأن الحياة مثالية بالفعل، تمامًا كما هي.
عش ببطء، عش بوعي.
فلا تركض وراء الزمن فهو وهم.
ابحث بدلاً من ذلك عن اللحظة الحالية - اللحظة الوحيدة التي تهم.
فقط في "هنا والآن" تجد السلام والفرح والمعنى.
عندما تعيش ببطء..
...أنت تعيش حقًا."
#MARiYAD CHANNEL 🔱