كان هذا مكتبي في صحيفة المدى، عام ٢٠٠٩ تعلمتُ عليه تحرير الأخبار على يد محمد الذهبي.
كنتُ أنمو وسط جيل عملاق من فناني الصحافة العراقية، بمختلف تواجهاتها: الرائد فائق بطّي والست ابتسام عبد الله (طيّب الله ثراهما)، ثم الأساتذة: حميد قاسم، نزار عبد الستار، علاء المفرجي، وارد بدر السالم، علي حسين، يوسف المحمداوي، وآخرين كثر، فضلاً عن زملاء وزميلات أكارم مثل نصير العوام، هشام الركابي، محمد مزيد، عامر القيسي، وائل نعمة، بشير الأعرجي، غزوان؟، عمار كاظم محمد، عباس الغالبي، وغيرهم، يحتفظ لهم العقل والروح بأجمل الذكريات.
أعتذرُ عن عدم ذكر الجميع، فهم كثر، نجوم الصحافة العراقية.
مشاعرُ متضاربة، عن زمن ذهبيّ مضى سريعاً.
كنتُ أنمو وسط جيل عملاق من فناني الصحافة العراقية، بمختلف تواجهاتها: الرائد فائق بطّي والست ابتسام عبد الله (طيّب الله ثراهما)، ثم الأساتذة: حميد قاسم، نزار عبد الستار، علاء المفرجي، وارد بدر السالم، علي حسين، يوسف المحمداوي، وآخرين كثر، فضلاً عن زملاء وزميلات أكارم مثل نصير العوام، هشام الركابي، محمد مزيد، عامر القيسي، وائل نعمة، بشير الأعرجي، غزوان؟، عمار كاظم محمد، عباس الغالبي، وغيرهم، يحتفظ لهم العقل والروح بأجمل الذكريات.
أعتذرُ عن عدم ذكر الجميع، فهم كثر، نجوم الصحافة العراقية.
مشاعرُ متضاربة، عن زمن ذهبيّ مضى سريعاً.