عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
« ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله فيه ولم يصلوا على نبيهم إلا كان عليهم ترة، فإن شاء عذبهم وإن شاء غفر لهم »
[رواه الترمذي:3380]
( ترة ) يعني حسرة وندامة
( فإن شاء عذبهم ) أي بذنوبهم السابقة وتقصيراتهم اللاحقة
( وإن شاء غفر لهم ) أي فضلا منه ورحمة وفيه إيماء بأنهم إذا ذكروا الله لم يعذبهم حتما بل يغفر لهم.
« ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله فيه ولم يصلوا على نبيهم إلا كان عليهم ترة، فإن شاء عذبهم وإن شاء غفر لهم »
[رواه الترمذي:3380]
( ترة ) يعني حسرة وندامة
( فإن شاء عذبهم ) أي بذنوبهم السابقة وتقصيراتهم اللاحقة
( وإن شاء غفر لهم ) أي فضلا منه ورحمة وفيه إيماء بأنهم إذا ذكروا الله لم يعذبهم حتما بل يغفر لهم.