تاريخ الأمم هو تاريخ شهدائها، الذين أخلصوا في دعواتهم، وأرخصوا من أجلها دماءهم..
وليس بين كلّ الشهداء من كان أكثر إخلاصاً، ولا أشجع في إعطاء دمه من الحسين ؏ الذي قال لله في أواخر لحظات حياته: «إلهي، إن كان هذا يرضيك، فخذ حتى ترضى».
وليس بين كلّ الشهداء من كان أكثر إخلاصاً، ولا أشجع في إعطاء دمه من الحسين ؏ الذي قال لله في أواخر لحظات حياته: «إلهي، إن كان هذا يرضيك، فخذ حتى ترضى».