هَبْ لأرْواحِنا دُعاءً مِن تلكَ الأحرفِ التي تَنْسابُ رَحيقاً ملكوتيّاً، مِن طُهْرِ أنفاسِكَ يا سيّدَ السُّجودِ والعِبادة.
لا دُاعِيَ للبُكاء، توسّلوا بسَيِّدِ الدّعاء، وقولوا لهُ "يا زينَ العابِدين، أنَخيبُ وأنتَ مَعنا؟"،
ستَجِدونَ الإجابةَ حَتماً.
لا دُاعِيَ للبُكاء، توسّلوا بسَيِّدِ الدّعاء، وقولوا لهُ "يا زينَ العابِدين، أنَخيبُ وأنتَ مَعنا؟"،
ستَجِدونَ الإجابةَ حَتماً.