▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل السادس والتسعون 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
توجه ركب سيارته وهو ينتظر ردها وقفل الباب ،
امال كانت منسدحه وتناظر بـ جوري الي نايمه وملاذ اصلي الوتر ، فزت من سمعت والتفتت على صوت جوالها وهي تاخذه وتناظر بالاسم علطول ردت بخوف : وين كنت شفيك ليه ما كنت ترد؟
ابتسم بخفه : كنت مشغول يقلبي وجوالي طافي ،
امال بضيق : خفت عليك طول الوقت افكر فيك!
عبدالرحمن سكت بهدوء ولا رد عليها ،
امال بخوف : شفيك؟
عبدالرحمن بهدوء : اوعديني ما تتركيني؟
امال عقدت حواجبها : ليه تقول كذا؟
عبدالرحمن: اوعديني !
امال سكتت وهي تتذكر كلام ابوها : خايفه اوعدك واخلف بوعدي مابي اوعدك ،
عبدالرحمن بحده : كنت داري كنت عارف ردك ماراح توعديني وعارف راح تتركيني !
امال تجمعت الدموع بعيونها : اخاف بابا ما يرضى ،
عبدالرحمن : انتي بس اوعديني وخبيني بقلبك واوعدك ماراح اتركك حتى لو ابوكِ وقف بطريقنا !
امال انصدمت : مستحيل ارضى بدون رضا ابوي ،
عبدالرحمن : ليه ما ترضين! حياتنا ولا حياة ابوكِ!
امال سكتت وهي مصدومه منه ومن رده : شفيك؟
عبدالرحمن تنهد بقهر : خطبتك خطبتك انا و رفض!
امال انصدمت وتجمدت بمكانها من الصدمه وهي تسمع وبدات دموعها تنزل الشيء الي خافت منها صار حطت يدها ع قلبها وهي تبكي ،
ملاذ ناظرت بصدمه و ركضت لها بخوف ،
عبدالرحمن بهدوء : اذا انتي يهمك رضا ابوكِ ف ماعندي كلام ولا عندي شي الله معكِ ، وقفل الخط وهو يرمي جواله ع جنب و رفع راسه وسند ظهره ع مقعد السياره وهو ياخذ نفس وساكت ،
امال رمت الجوال بعد ما سمعت اخر كلمه منه و رفعت نظرها لملاذ : ءءءملاذذذذ ملاذ..نزلت راسها وهي تبكي ، ملاذ كانت مصدومه منها ركضت قفلت الباب وتوجهت لعندها بخوف وهي تشوفها تبكي ،
امال ببكاء : ءءءملاذذذذ بابااا رفضضض بابا رفضض ءءرفضض اتزوج منه رر..ما قدرت تكمل انهارت وهي تبكي وتهز راسها بالنفي ، ملاذ كانت مصدومه منها والتفتت وهي تشوف جوري تبكي وصحت من نومها ما كانت عارفه وش تسوي ركضت تشيل جوري والتفتت لامال ومشت لعندها ' لاول مره تمنت هالكثر انها تقدر تتكلم وتقدر تعرف ايش فيها نزلت دموعها من منظرها وهي تطالع فيها ،
امال سحبت اللحاف وهي تشد عليها احاول تكتم صوت بكاءها و منزله راسها تبكي ،
-
سلطان التفت وهو يشوف سُلاف نايمه وعساف نايم الا هو عجز ينام من تفكيره تنهد وقام سحب ثوبه وطلع وهو يتصل على عبدالرحمن- عبدالرحمن كان بسيارته مغمض عيونه وساند ظهره على المقعد التفت على صوت جواله اخذه وهو يشوف سلطان يتصل سكت و رد : هلا سلطان ،
سلطان : وينك فيه؟
عبدالرحمن : في السياره عند البيت ،
سلطان تنهد : عارف مستحيل تنام تعال انتظرك ،
عبدالرحمن : اخاف اسوق والطريق يظلم فيني فاتح عيوني لكن مو شايف شي غير الظلام حتى طريقي يتحول لظلام كل شي حولي ظلام ي سلطان ،
سلطان وقف برا عند المزرعه وتنهد بضيق من كلامه وهمس : ليه تسوي كل هذا وانت عارف راح يرضى!
عبدالرحمن بهدوء : ماعاد ابيها تركتها لابوها هي تبي رضا ابوها وانا ابيها وابوها ما يبيني و دام تشوف رضا ابوها اهم خلها تجلس عنده ماني بحاجتها ،
سلطان سكت وهو يعرف انه معصب ولا مستحيل يترك شي بسهوله وهمس : استسلمت ؟
عبدالرحمن : اي استسلمت صارعت مع افكاري كثير صارعت مع نفسي و وصلت لاخر نقطه لكن هي اختارت رضا ابوها مابوه فايده يا سلطان انا قايل وقلت رضا ابوها اهم من حُبي مابوه فايده اركض وراها وهي تختار رضاه انتهيت انا وانتهت هي ،
سلطان بحزن : كان حاولت طيب!
عبدالرحمن بقهر : وش احاول ي سلطان! ابوي كل هالسنين محتفظ ب ماء وجهه! اخليه يرجع يخطبها لي! وامي رغم رفضها وافقت عشاني تبغاني ارجع اترجاها واسمع منهم نفس الرد! ولا تبغاني انا اروح و اضيع تربية السنين قدام رجول ابوها و اترجاه! انا ماعاد عندي اي حل كل شي بيدها هي ما حاولت ولا سوت شي تقول رضا ابوي! طيب وين حبي لها؟ يخي انا اعترف ابوها اهم مني لكن عالاقل تحاول! انا عندي الف حل غيره ي سلطان لكن بتضيع حياتها و سمعتها وانا يهمني سمعتها وحياتها عشان كذا احاول امسك نفسي ولا اخطي خطوه تندم عليها ولا انت تعرفني ايش اقدر اسوي ،
سلطان سكت بهدوء : عبدالرحمن انت ليه ما تصبر شوي؟ ليه مستعجل كل شي تبيه بسرعه(
عبدالرحمن : وش اصبر وانا قاعد احترق! بس ماراح تحس ي سلطان عشان كذا اتركني ،
-
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل السادس والتسعون 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
توجه ركب سيارته وهو ينتظر ردها وقفل الباب ،
امال كانت منسدحه وتناظر بـ جوري الي نايمه وملاذ اصلي الوتر ، فزت من سمعت والتفتت على صوت جوالها وهي تاخذه وتناظر بالاسم علطول ردت بخوف : وين كنت شفيك ليه ما كنت ترد؟
ابتسم بخفه : كنت مشغول يقلبي وجوالي طافي ،
امال بضيق : خفت عليك طول الوقت افكر فيك!
عبدالرحمن سكت بهدوء ولا رد عليها ،
امال بخوف : شفيك؟
عبدالرحمن بهدوء : اوعديني ما تتركيني؟
امال عقدت حواجبها : ليه تقول كذا؟
عبدالرحمن: اوعديني !
امال سكتت وهي تتذكر كلام ابوها : خايفه اوعدك واخلف بوعدي مابي اوعدك ،
عبدالرحمن بحده : كنت داري كنت عارف ردك ماراح توعديني وعارف راح تتركيني !
امال تجمعت الدموع بعيونها : اخاف بابا ما يرضى ،
عبدالرحمن : انتي بس اوعديني وخبيني بقلبك واوعدك ماراح اتركك حتى لو ابوكِ وقف بطريقنا !
امال انصدمت : مستحيل ارضى بدون رضا ابوي ،
عبدالرحمن : ليه ما ترضين! حياتنا ولا حياة ابوكِ!
امال سكتت وهي مصدومه منه ومن رده : شفيك؟
عبدالرحمن تنهد بقهر : خطبتك خطبتك انا و رفض!
امال انصدمت وتجمدت بمكانها من الصدمه وهي تسمع وبدات دموعها تنزل الشيء الي خافت منها صار حطت يدها ع قلبها وهي تبكي ،
ملاذ ناظرت بصدمه و ركضت لها بخوف ،
عبدالرحمن بهدوء : اذا انتي يهمك رضا ابوكِ ف ماعندي كلام ولا عندي شي الله معكِ ، وقفل الخط وهو يرمي جواله ع جنب و رفع راسه وسند ظهره ع مقعد السياره وهو ياخذ نفس وساكت ،
امال رمت الجوال بعد ما سمعت اخر كلمه منه و رفعت نظرها لملاذ : ءءءملاذذذذ ملاذ..نزلت راسها وهي تبكي ، ملاذ كانت مصدومه منها ركضت قفلت الباب وتوجهت لعندها بخوف وهي تشوفها تبكي ،
امال ببكاء : ءءءملاذذذذ بابااا رفضضض بابا رفضض ءءرفضض اتزوج منه رر..ما قدرت تكمل انهارت وهي تبكي وتهز راسها بالنفي ، ملاذ كانت مصدومه منها والتفتت وهي تشوف جوري تبكي وصحت من نومها ما كانت عارفه وش تسوي ركضت تشيل جوري والتفتت لامال ومشت لعندها ' لاول مره تمنت هالكثر انها تقدر تتكلم وتقدر تعرف ايش فيها نزلت دموعها من منظرها وهي تطالع فيها ،
امال سحبت اللحاف وهي تشد عليها احاول تكتم صوت بكاءها و منزله راسها تبكي ،
-
سلطان التفت وهو يشوف سُلاف نايمه وعساف نايم الا هو عجز ينام من تفكيره تنهد وقام سحب ثوبه وطلع وهو يتصل على عبدالرحمن- عبدالرحمن كان بسيارته مغمض عيونه وساند ظهره على المقعد التفت على صوت جواله اخذه وهو يشوف سلطان يتصل سكت و رد : هلا سلطان ،
سلطان : وينك فيه؟
عبدالرحمن : في السياره عند البيت ،
سلطان تنهد : عارف مستحيل تنام تعال انتظرك ،
عبدالرحمن : اخاف اسوق والطريق يظلم فيني فاتح عيوني لكن مو شايف شي غير الظلام حتى طريقي يتحول لظلام كل شي حولي ظلام ي سلطان ،
سلطان وقف برا عند المزرعه وتنهد بضيق من كلامه وهمس : ليه تسوي كل هذا وانت عارف راح يرضى!
عبدالرحمن بهدوء : ماعاد ابيها تركتها لابوها هي تبي رضا ابوها وانا ابيها وابوها ما يبيني و دام تشوف رضا ابوها اهم خلها تجلس عنده ماني بحاجتها ،
سلطان سكت وهو يعرف انه معصب ولا مستحيل يترك شي بسهوله وهمس : استسلمت ؟
عبدالرحمن : اي استسلمت صارعت مع افكاري كثير صارعت مع نفسي و وصلت لاخر نقطه لكن هي اختارت رضا ابوها مابوه فايده يا سلطان انا قايل وقلت رضا ابوها اهم من حُبي مابوه فايده اركض وراها وهي تختار رضاه انتهيت انا وانتهت هي ،
سلطان بحزن : كان حاولت طيب!
عبدالرحمن بقهر : وش احاول ي سلطان! ابوي كل هالسنين محتفظ ب ماء وجهه! اخليه يرجع يخطبها لي! وامي رغم رفضها وافقت عشاني تبغاني ارجع اترجاها واسمع منهم نفس الرد! ولا تبغاني انا اروح و اضيع تربية السنين قدام رجول ابوها و اترجاه! انا ماعاد عندي اي حل كل شي بيدها هي ما حاولت ولا سوت شي تقول رضا ابوي! طيب وين حبي لها؟ يخي انا اعترف ابوها اهم مني لكن عالاقل تحاول! انا عندي الف حل غيره ي سلطان لكن بتضيع حياتها و سمعتها وانا يهمني سمعتها وحياتها عشان كذا احاول امسك نفسي ولا اخطي خطوه تندم عليها ولا انت تعرفني ايش اقدر اسوي ،
سلطان سكت بهدوء : عبدالرحمن انت ليه ما تصبر شوي؟ ليه مستعجل كل شي تبيه بسرعه(
عبدالرحمن : وش اصبر وانا قاعد احترق! بس ماراح تحس ي سلطان عشان كذا اتركني ،
-