▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الواحد والثمانين💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
عبدالرحمن خلص شغله وهو يشوف الساعه ٩ توجه طلع عند ابوه كان جالس بالمكتب مع خويه و دخل و ابتسم : السلام عليكم ، ومشى يسلم ع صاحب ابوه والتفت لابوه : يبه طالع انا تامر ع شي،
يوسف رفع نظره وهمس : لا ياولدي استودعتك الله،
عبدالرحمن توجه طلع من المكتب و رن جواله ناظر للاسم كانت آمال ما رد عليها وحط الجوال بجيب ثوبه ومشى ركب سيارته وهو يحرك متوجه للبيت رجع رن جواله تنهد و اخذه و رد : ليه تتصلين؟ اذا ماتبين تردين من البدايه الافضل لا تتصلين !
امال سكتت بهدوء وهمست : كنت مشغوله ،
عبدالرحمن بعصبيه : اي تمام روحي كملي شغلك ،
امال انهزت ونطقت : تمام ، وقفلت الخط وهي مقهوره ومشت لعند نجلاء : بابا وش قال بنمشي؟
نجلاء هزت راسها بـ اي : اي الصباح نمشي ،
عبدالرحمن عقد حواجبه وهو يشوف انها قفلت الخط وترك جواله على المقعد الي جنبه وهو يسوق بهدوء وعيونه على الطريق و رجع اخذ جواله وهو يتصل على مريم : انزلي لي انتظرك ،
مريم بصدمه : انا؟ انزل لك؟
عبدالرحمن : اي مسافة طريق وانا عندك البسي ،
مريم استغربت منه ومشت تلبس عبايتها ،
-
سُلاف بهدوء : روح انت انا ماودي امشي لمكان ،
سلطان : ليه ما ودك؟
سُلاف صدت وهمست : تعبانه ابي ارتاح ،
سلطان سكت وهو يناظر فيها سُلاف توجهت انسدحت على السرير تبي تنام وترتاح ، سلطان سكت وهو يترك عساف على الارض وتوجه جلس جنبها على طرف السرير ومد يده لجبهتها وهو يشوف حرارتها وهمس : خليني اخذك المستشفى؟
سُلاف هزت راسها بالنفي وهي تبعد يده ،
سلطان توجه اخذ منديل وهو يبلله بمويه بارده وقرب حطها على جبهتها وهمس : خليكِ كذا ، سُلاف سكتت وهي تغمض ، سلطان ناظر لـ عساف و ابتسم وهو يشوف نظراته لهم وتوجه لعنده وهو يشيله ويبوسه عساف نطق : باااء ، سلطان ضحك وهو يرجع يبوسه : عيون بابا و روحه ، سُلاف التفتت عليهم من سمعت كلامه ، سلطان ناظر لعساف : هاه ي بابا ودك نطلع؟
سُلاف بهدوء : لا تطلعه برا الدنيا برد ،
سلطان التفت عليها : ما نمتي؟
سُلاف بهمس : بنام ، وصدت للجهه الثانيه تنام وتتلحف ، سلطان تنهد وهو ياخذ جواله ويرسل لعبدالرحمن : بتمشي الحين؟
عبدالرحمن كان ينتظر مريم وشاف رسالتها وكتب " لا توي اروح الظهر والمغرب اكون هناك ان شاء الله بتمشي انت؟ ووينك صحيت ما شفتك سيارتك ؟
سلطان ابتسم وكتب " مشغول ما جيت البيت و لا والله ما بمشي معك مشغول توصل بالسلامه ، عبدالرحمن شاف رسالته وترك جواله وهو يشوف مريم متوجهه لعنده و ركبت و ابتسمت : شسالفه؟
عبدالرحمن هز راسه بالنفي : ولاشي وليه الباب مفتوح جاكم احد؟
مريم : ..
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل الواحد والثمانين💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
عبدالرحمن خلص شغله وهو يشوف الساعه ٩ توجه طلع عند ابوه كان جالس بالمكتب مع خويه و دخل و ابتسم : السلام عليكم ، ومشى يسلم ع صاحب ابوه والتفت لابوه : يبه طالع انا تامر ع شي،
يوسف رفع نظره وهمس : لا ياولدي استودعتك الله،
عبدالرحمن توجه طلع من المكتب و رن جواله ناظر للاسم كانت آمال ما رد عليها وحط الجوال بجيب ثوبه ومشى ركب سيارته وهو يحرك متوجه للبيت رجع رن جواله تنهد و اخذه و رد : ليه تتصلين؟ اذا ماتبين تردين من البدايه الافضل لا تتصلين !
امال سكتت بهدوء وهمست : كنت مشغوله ،
عبدالرحمن بعصبيه : اي تمام روحي كملي شغلك ،
امال انهزت ونطقت : تمام ، وقفلت الخط وهي مقهوره ومشت لعند نجلاء : بابا وش قال بنمشي؟
نجلاء هزت راسها بـ اي : اي الصباح نمشي ،
عبدالرحمن عقد حواجبه وهو يشوف انها قفلت الخط وترك جواله على المقعد الي جنبه وهو يسوق بهدوء وعيونه على الطريق و رجع اخذ جواله وهو يتصل على مريم : انزلي لي انتظرك ،
مريم بصدمه : انا؟ انزل لك؟
عبدالرحمن : اي مسافة طريق وانا عندك البسي ،
مريم استغربت منه ومشت تلبس عبايتها ،
-
سُلاف بهدوء : روح انت انا ماودي امشي لمكان ،
سلطان : ليه ما ودك؟
سُلاف صدت وهمست : تعبانه ابي ارتاح ،
سلطان سكت وهو يناظر فيها سُلاف توجهت انسدحت على السرير تبي تنام وترتاح ، سلطان سكت وهو يترك عساف على الارض وتوجه جلس جنبها على طرف السرير ومد يده لجبهتها وهو يشوف حرارتها وهمس : خليني اخذك المستشفى؟
سُلاف هزت راسها بالنفي وهي تبعد يده ،
سلطان توجه اخذ منديل وهو يبلله بمويه بارده وقرب حطها على جبهتها وهمس : خليكِ كذا ، سُلاف سكتت وهي تغمض ، سلطان ناظر لـ عساف و ابتسم وهو يشوف نظراته لهم وتوجه لعنده وهو يشيله ويبوسه عساف نطق : باااء ، سلطان ضحك وهو يرجع يبوسه : عيون بابا و روحه ، سُلاف التفتت عليهم من سمعت كلامه ، سلطان ناظر لعساف : هاه ي بابا ودك نطلع؟
سُلاف بهدوء : لا تطلعه برا الدنيا برد ،
سلطان التفت عليها : ما نمتي؟
سُلاف بهمس : بنام ، وصدت للجهه الثانيه تنام وتتلحف ، سلطان تنهد وهو ياخذ جواله ويرسل لعبدالرحمن : بتمشي الحين؟
عبدالرحمن كان ينتظر مريم وشاف رسالتها وكتب " لا توي اروح الظهر والمغرب اكون هناك ان شاء الله بتمشي انت؟ ووينك صحيت ما شفتك سيارتك ؟
سلطان ابتسم وكتب " مشغول ما جيت البيت و لا والله ما بمشي معك مشغول توصل بالسلامه ، عبدالرحمن شاف رسالته وترك جواله وهو يشوف مريم متوجهه لعنده و ركبت و ابتسمت : شسالفه؟
عبدالرحمن هز راسه بالنفي : ولاشي وليه الباب مفتوح جاكم احد؟
مريم : ..