📚عـ(القصص)ـالـ(والروآيات)ـم📚
📖 روايـــــــــــــة ✍🏼
{ ﺍﻟﻘﺼﺎﻳﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﺜﻠﻚ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻣﻘﺎﻡ. يلي ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌّﺎﺭ ﻭﺍﻗﻼﻣﻬﺎ }
🍇🍃🍇🍃🍇
🍃🍇🍃🍇
🍇🍃🍇
🍃🍇
🍇📖🖌 @ahgeel 👈🍇🍃
📚 😍 📃
*🍇ــــــــــــــــــــــــــــــــ🍇*
..
بارت : 300
‘
-
‘
: سعود وش أخباره يالتيـن
تغيّرت ملامحها مباشرة وهي تحس بتموت من إحراجها : مدري ليه ؟ يمكن بخير يمكن مدري ليه أدري
جات سلاف وهي تشوف وجه لتين إكتسى بالألوان كلها ، ولمحت نظرتها المترجية لها : تركي تعال شوف شوي
قام معاها وضاعت لتين يلي تجمعت الدموع بمحاجرها بذهول : ليش يخوف كذا ليش يسألني عنه مو أخوي
هزت نيّارا راسها بالنفي : مو أخوك لكنه حبيبك
شهقت سوار بذهول من توترت لتين وما قدرت حتى تجلس بمكانها وهي تهز راسها بالنفي ، وحمّر وجهها وهي ماسكة دموعها : يا مستفزة يامستفزة !
تعالت ضحكاتهم رغم التوتر يلي عاشوه كلهم من توجهت لأقرب غرفة تختبي فيها ، ضحكت وجد بتوتر : معقول ؟
هزت نيّارا راسها بالنفي وهي تشبك يديها : ياويلي لو صدق ، أحس بيعصب مره مره مو شوي
توترت وجد معاها : تتوقعين سعود الغبي رايح له ؟
هزت سوار راسها بالنفي وهي تحاول تسمع : ماعليكم لو فيه نار بتصير إذا سلاف مو موجودة الحين مايصير شيء
ضربتها نيّارا مباشرة بذهول : إرجعي لا يطلع ويشوفك تتسمعين الحين يدفنك وياها ومع سعود بعد !
رجعت سوار مباشرة وهي ما لحقت تسمع شيء ولا تشوف شيء أساساً ..
توترت سلاف وهي ما تدري ليه نادته لكنّها أخذت نفس بتردد : ليه تسأل لتين عن سعود ؟
رفع حواجبه لثواني وهو يناظرها ، وعرف إنها تخبي شيء : مو ولد عمها ؟ ليه ما اسألها عنه
ميّلت شفايفها وهي تشبك يديها لثواني : بس سعود بالمجلس ، ووجد جالسة يعني ليه لتين ما فهمت
رفع حواجبه بهدوء وهو يناظرها ، وعرفت إنه ساكت بمزاجه فقط وزاد فيها توترها بهاللحظة من إنه يعصّب على لتين ، أو يعصب على سعود أو حتى عليها الحين ورجفت يديها وهي تبي تبرر لها أو تحاول : بس تركي
ما كمّلت كلمتها من مد إيده بهدوء لنحرها ، لعنقها ومن قربت خُطاه وإنحنى يقبل نهاية فكها هالمرة ، وعُنقها وما كان منها كلام غير الشعور المُهيب العظيم يلي تحسه لأنها فوق التوتر يلي تعيشه لجل لتين صار فيها توتر قربه وهيمنته يلي ما ودها تنتهي نهائياً ، سكنت ملامحها من مد إيده لشفايفها بهدوء : قولي لها تركـد
هزت راسها بزين فقط وهي تبعد له مجال لكنه ما أبعد وهو ينتظرها تناظر عيونه ، يدري بخوفها ولهالسبب ينتظر منها توضيح لإنها ما تخافه ولا تتوتر منه وبالفعل رفعت عيونها لعيونه لثواني ، وما إكتفت بعيونها توضح له لكنها رفعت نفسها تقبّل نهاية فكه وخرجت يم البنات وتوجه هو للمجلس ،رفعت حواجبها : وين لتين ؟
إبتسمت نيّارا من التوتر والخجل يلي بملامح سلاف وما قدرت تمنع نفسها : تحامين عن لتين ولقمتي ، أحب تركي ما يوفر
رميت المخدة يلي بجنبها عليها مباشرة وهي تتوجه للغرفة يلي توقعت لتين فيها وبالفعل كانت فيها ومن رعبها متمددة وودها تنام وضحكت سلاف : شفيك ما جاء ياكلك هو !
رجفت بذهول وهي تناظر سلاف : ليش يسألني
ضحكت لأنها فعلاً مرعوبة وهي تضمها : عادي سؤال بس ، شدعوه تتوترين منه
ناظرتها بعدم ثقة ، وميّلت سلاف شفايفها وهي ما بتقول لها إنه يدري ولا شيء لأن ممكن يغمى عليها من توترها وإبتسمت لها فقط : راح المجلس تعالي يلا
هزت راسها بالنفي بتوتر : سلاف هو ليه يسأل طيب
ضحكت سلاف وهي تناظرها : يعني خلينا نقول يدري ، بيصير ضدك مثلاً وبيمنعك أو يمنعه ؟ ما بيسوي شيء بس يبي يتأكد إنك بتركدين وإن سعود يدق الباب بس
رجفت بذهول وهي تناظر سلاف : ليش مكبرينها إنتم يعني ما صار شيء ليش حطيتونا حبايب فجأة
ضحكت سلاف وهي تسحبها : تشوفين كل الحب بالدنيا بس ما تشوفين يلي قدام عينك ويبيك ، ليه يالتيني كذا
خرجت مباشرة وضحكت سلاف : كيف يصير الحياء حلو كذا ما عرفت بس ما يصير إلا عليك
ضحكت وجد وهي تتكي : يغار سعود لو سمحتـ
ما كملت كلمتها من لتين يلي رميت المخدة عليها وتعالت ضحكاتها أكثر وأكثر من كشرت وهي كانت بتقوم تدور عبايتها : برجع البيت الحين وبخليكم تشوفون
ضحكت نيّارا وهي تمسكها بجنبها : لا لسّه تركي ما كسّر عظام سعود إجلسي لجل تشوفين معانا حرام يفوتك
هزت سوار راسها بإيه : عيب يفوتك عالأقل تركي يطلع لك فكه جاهز مجهز عشان يتعلم ما يضحك لغيرك !
ناظرتهم بذهول وضحكت سلاف بتمثيل للعصبية : خلاص عاد ! ما ترضى عالحبيب أكيـد
فزت سلاف مباشرة من كانت بترمي عليها الفنجال وهي تضحك بذهول وتعالت ضحكات نيّارا : نتغشمر يابنت الناس بعدين تبين تركي يدفنك بجنب سعود ؟
إبتسمت سلاف : لتين والله يكفيني إرمي عليهم حلالك بس أنا لا ، أنتظر منك معاملة خاصة
كشرت مباشرة : ماني تركي عشان تصير لك معاملة خاصة دامك عندي لا تعصبيني أزعّلك
همست سوار : وبعدين تركي يزعّل سعود
ناظرتهم بذهول وتعالت ضحكاتهم وهم يوعدونها بالصمت وما بيقولون كلمة لكن نظراتهم ما بقّت فيها عقل و
📖 روايـــــــــــــة ✍🏼
{ ﺍﻟﻘﺼﺎﻳﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﺜﻠﻚ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻣﻘﺎﻡ. يلي ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌّﺎﺭ ﻭﺍﻗﻼﻣﻬﺎ }
🍇🍃🍇🍃🍇
🍃🍇🍃🍇
🍇🍃🍇
🍃🍇
🍇📖🖌 @ahgeel 👈🍇🍃
📚 😍 📃
*🍇ــــــــــــــــــــــــــــــــ🍇*
..
بارت : 300
‘
-
‘
: سعود وش أخباره يالتيـن
تغيّرت ملامحها مباشرة وهي تحس بتموت من إحراجها : مدري ليه ؟ يمكن بخير يمكن مدري ليه أدري
جات سلاف وهي تشوف وجه لتين إكتسى بالألوان كلها ، ولمحت نظرتها المترجية لها : تركي تعال شوف شوي
قام معاها وضاعت لتين يلي تجمعت الدموع بمحاجرها بذهول : ليش يخوف كذا ليش يسألني عنه مو أخوي
هزت نيّارا راسها بالنفي : مو أخوك لكنه حبيبك
شهقت سوار بذهول من توترت لتين وما قدرت حتى تجلس بمكانها وهي تهز راسها بالنفي ، وحمّر وجهها وهي ماسكة دموعها : يا مستفزة يامستفزة !
تعالت ضحكاتهم رغم التوتر يلي عاشوه كلهم من توجهت لأقرب غرفة تختبي فيها ، ضحكت وجد بتوتر : معقول ؟
هزت نيّارا راسها بالنفي وهي تشبك يديها : ياويلي لو صدق ، أحس بيعصب مره مره مو شوي
توترت وجد معاها : تتوقعين سعود الغبي رايح له ؟
هزت سوار راسها بالنفي وهي تحاول تسمع : ماعليكم لو فيه نار بتصير إذا سلاف مو موجودة الحين مايصير شيء
ضربتها نيّارا مباشرة بذهول : إرجعي لا يطلع ويشوفك تتسمعين الحين يدفنك وياها ومع سعود بعد !
رجعت سوار مباشرة وهي ما لحقت تسمع شيء ولا تشوف شيء أساساً ..
توترت سلاف وهي ما تدري ليه نادته لكنّها أخذت نفس بتردد : ليه تسأل لتين عن سعود ؟
رفع حواجبه لثواني وهو يناظرها ، وعرف إنها تخبي شيء : مو ولد عمها ؟ ليه ما اسألها عنه
ميّلت شفايفها وهي تشبك يديها لثواني : بس سعود بالمجلس ، ووجد جالسة يعني ليه لتين ما فهمت
رفع حواجبه بهدوء وهو يناظرها ، وعرفت إنه ساكت بمزاجه فقط وزاد فيها توترها بهاللحظة من إنه يعصّب على لتين ، أو يعصب على سعود أو حتى عليها الحين ورجفت يديها وهي تبي تبرر لها أو تحاول : بس تركي
ما كمّلت كلمتها من مد إيده بهدوء لنحرها ، لعنقها ومن قربت خُطاه وإنحنى يقبل نهاية فكها هالمرة ، وعُنقها وما كان منها كلام غير الشعور المُهيب العظيم يلي تحسه لأنها فوق التوتر يلي تعيشه لجل لتين صار فيها توتر قربه وهيمنته يلي ما ودها تنتهي نهائياً ، سكنت ملامحها من مد إيده لشفايفها بهدوء : قولي لها تركـد
هزت راسها بزين فقط وهي تبعد له مجال لكنه ما أبعد وهو ينتظرها تناظر عيونه ، يدري بخوفها ولهالسبب ينتظر منها توضيح لإنها ما تخافه ولا تتوتر منه وبالفعل رفعت عيونها لعيونه لثواني ، وما إكتفت بعيونها توضح له لكنها رفعت نفسها تقبّل نهاية فكه وخرجت يم البنات وتوجه هو للمجلس ،رفعت حواجبها : وين لتين ؟
إبتسمت نيّارا من التوتر والخجل يلي بملامح سلاف وما قدرت تمنع نفسها : تحامين عن لتين ولقمتي ، أحب تركي ما يوفر
رميت المخدة يلي بجنبها عليها مباشرة وهي تتوجه للغرفة يلي توقعت لتين فيها وبالفعل كانت فيها ومن رعبها متمددة وودها تنام وضحكت سلاف : شفيك ما جاء ياكلك هو !
رجفت بذهول وهي تناظر سلاف : ليش يسألني
ضحكت لأنها فعلاً مرعوبة وهي تضمها : عادي سؤال بس ، شدعوه تتوترين منه
ناظرتها بعدم ثقة ، وميّلت سلاف شفايفها وهي ما بتقول لها إنه يدري ولا شيء لأن ممكن يغمى عليها من توترها وإبتسمت لها فقط : راح المجلس تعالي يلا
هزت راسها بالنفي بتوتر : سلاف هو ليه يسأل طيب
ضحكت سلاف وهي تناظرها : يعني خلينا نقول يدري ، بيصير ضدك مثلاً وبيمنعك أو يمنعه ؟ ما بيسوي شيء بس يبي يتأكد إنك بتركدين وإن سعود يدق الباب بس
رجفت بذهول وهي تناظر سلاف : ليش مكبرينها إنتم يعني ما صار شيء ليش حطيتونا حبايب فجأة
ضحكت سلاف وهي تسحبها : تشوفين كل الحب بالدنيا بس ما تشوفين يلي قدام عينك ويبيك ، ليه يالتيني كذا
خرجت مباشرة وضحكت سلاف : كيف يصير الحياء حلو كذا ما عرفت بس ما يصير إلا عليك
ضحكت وجد وهي تتكي : يغار سعود لو سمحتـ
ما كملت كلمتها من لتين يلي رميت المخدة عليها وتعالت ضحكاتها أكثر وأكثر من كشرت وهي كانت بتقوم تدور عبايتها : برجع البيت الحين وبخليكم تشوفون
ضحكت نيّارا وهي تمسكها بجنبها : لا لسّه تركي ما كسّر عظام سعود إجلسي لجل تشوفين معانا حرام يفوتك
هزت سوار راسها بإيه : عيب يفوتك عالأقل تركي يطلع لك فكه جاهز مجهز عشان يتعلم ما يضحك لغيرك !
ناظرتهم بذهول وضحكت سلاف بتمثيل للعصبية : خلاص عاد ! ما ترضى عالحبيب أكيـد
فزت سلاف مباشرة من كانت بترمي عليها الفنجال وهي تضحك بذهول وتعالت ضحكات نيّارا : نتغشمر يابنت الناس بعدين تبين تركي يدفنك بجنب سعود ؟
إبتسمت سلاف : لتين والله يكفيني إرمي عليهم حلالك بس أنا لا ، أنتظر منك معاملة خاصة
كشرت مباشرة : ماني تركي عشان تصير لك معاملة خاصة دامك عندي لا تعصبيني أزعّلك
همست سوار : وبعدين تركي يزعّل سعود
ناظرتهم بذهول وتعالت ضحكاتهم وهم يوعدونها بالصمت وما بيقولون كلمة لكن نظراتهم ما بقّت فيها عقل و