نقفُ على أعتابِ #رمضان مُنهَكين، مستَهلَكين، نجرُّ أذيالَ التعب،
نطمعُ في الرحمة، في القَبول، وفي مسحةِ الشفاءِ للقلوبِ المثخنة.
نطرُقُ الأبوابَ مستسلمينَ مُسلّمين.
ننفُضُ عن أفئدتنا الغبار، ونشدُّ أطرافَ العزمِ أملًا في الوصول.
نتمسّكُ بـ #اللهم إنّكَ عفوٌّ تُحبُّ العفوَ فاعفُ عنّا"
ونتشبّثُ بسؤالِ "موجباتِ رحمتك، وعزائمَ مغفرتك"
ونستنجدُ بحولِكَ وقوّتكَ على ضعفنا وهواننا.
ونتلمّسُ رحمتكَ لتهزمَ قسوةَ قلوبنا وضيقَ صدورنا.
فاللهم بلّغنا رمضان، شفاءً لا رياءً، وسلامًا لا خصامًا، ورحمةً لا عذابًا ووصولًا لا ضياعًا.
نطمعُ في الرحمة، في القَبول، وفي مسحةِ الشفاءِ للقلوبِ المثخنة.
نطرُقُ الأبوابَ مستسلمينَ مُسلّمين.
ننفُضُ عن أفئدتنا الغبار، ونشدُّ أطرافَ العزمِ أملًا في الوصول.
نتمسّكُ بـ #اللهم إنّكَ عفوٌّ تُحبُّ العفوَ فاعفُ عنّا"
ونتشبّثُ بسؤالِ "موجباتِ رحمتك، وعزائمَ مغفرتك"
ونستنجدُ بحولِكَ وقوّتكَ على ضعفنا وهواننا.
ونتلمّسُ رحمتكَ لتهزمَ قسوةَ قلوبنا وضيقَ صدورنا.
فاللهم بلّغنا رمضان، شفاءً لا رياءً، وسلامًا لا خصامًا، ورحمةً لا عذابًا ووصولًا لا ضياعًا.