الجَزمُ.في.نيَّةِ.الصَّوم.tt
● حُكمُ.صَومِ.المُتَرَدِّدِ.في.نيَّةِ.الصَّومِ.الواجِب.tt
مَن تردَّدَ في نيَّةِ الصَّومِ الواجِبِ ، هل يصومُ غدًا أو لا يصومُ ، واستمَرَّ هذا التردُّدُ إلى الغَدِ ، ثم صامه ؛ فصَومُه #غير_صحيح ، وعليه قضاءُ هذا اليومِ ، وهذا مَذهَبُ الجُمهور.
#وذلك لأنَّ هذا مخالِفٌ لشَرطٍ مِن شُروطِ صِحَّةِ الصَّومِ وهو النيَّةُ ، التي هي عَقدُ القَلبِ على فِعلِ الشَّيءِ ، والتردُّدُ ينافي ذلك ، ومتى اختَلَّ هذا الشَّرطُ فسد الصَّومُ ، ووجب القَضاءُ.
=======
حُكمُ.من.عَلَّقَ.الصَّوم.tt
👈 فقال مثلًا : إن كان غدًا رَمَضانُ فهو فَرْضِي ، أو سأصومُ الفَرضَ :
إذا عقَد الإنسانُ النيَّةَ على أنَّه إن كان غدًا رَمَضانُ فهو فَرْضِي ، أو سأصومُ الفَرْضَ ، فتَبَيَّنَ أنَّه رَمَضانُ ؛ فصَومُه #صحيح ، وهو روايةٌ عن أحمد ، وإليه ذهب ابنُ تيميَّة ، وابنُ عُثيمين.
#وذلك لأنَّ هذا التردُّدَ مَبنيٌّ على التردُّدِ في ثبوتِ الشَّهرِ ، لا على التردُّدِ في النيَّةِ ، وهل يصومُ أو لا يصومُ ؛ فهو هاهنا قد عَلَّقَ الصَّومَ على ثُبوتِ الشَّهرِ ، فلو لم يَثبُتِ الشَّهرُ لم يصُمْ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2644
● حُكمُ.صَومِ.المُتَرَدِّدِ.في.نيَّةِ.الصَّومِ.الواجِب.tt
مَن تردَّدَ في نيَّةِ الصَّومِ الواجِبِ ، هل يصومُ غدًا أو لا يصومُ ، واستمَرَّ هذا التردُّدُ إلى الغَدِ ، ثم صامه ؛ فصَومُه #غير_صحيح ، وعليه قضاءُ هذا اليومِ ، وهذا مَذهَبُ الجُمهور.
#وذلك لأنَّ هذا مخالِفٌ لشَرطٍ مِن شُروطِ صِحَّةِ الصَّومِ وهو النيَّةُ ، التي هي عَقدُ القَلبِ على فِعلِ الشَّيءِ ، والتردُّدُ ينافي ذلك ، ومتى اختَلَّ هذا الشَّرطُ فسد الصَّومُ ، ووجب القَضاءُ.
=======
حُكمُ.من.عَلَّقَ.الصَّوم.tt
👈 فقال مثلًا : إن كان غدًا رَمَضانُ فهو فَرْضِي ، أو سأصومُ الفَرضَ :
إذا عقَد الإنسانُ النيَّةَ على أنَّه إن كان غدًا رَمَضانُ فهو فَرْضِي ، أو سأصومُ الفَرْضَ ، فتَبَيَّنَ أنَّه رَمَضانُ ؛ فصَومُه #صحيح ، وهو روايةٌ عن أحمد ، وإليه ذهب ابنُ تيميَّة ، وابنُ عُثيمين.
#وذلك لأنَّ هذا التردُّدَ مَبنيٌّ على التردُّدِ في ثبوتِ الشَّهرِ ، لا على التردُّدِ في النيَّةِ ، وهل يصومُ أو لا يصومُ ؛ فهو هاهنا قد عَلَّقَ الصَّومَ على ثُبوتِ الشَّهرِ ، فلو لم يَثبُتِ الشَّهرُ لم يصُمْ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2644