قال الشيخ العلامة محمد علي فركوس حفظه الله:
كُلُّ دعوةٍ إلى الروابطِ النَّسَبِية والمذهبية والطائفية والعصبية مهما كانَتْ صِفَتُها وتَنوَّعَتْ فهي ـ في ميزانِ الشرع ـ مِنْ عَزاءِ الجاهليَّة.
[ الكلمة الشهرية رقم: ٦٢ ]
كُلُّ دعوةٍ إلى الروابطِ النَّسَبِية والمذهبية والطائفية والعصبية مهما كانَتْ صِفَتُها وتَنوَّعَتْ فهي ـ في ميزانِ الشرع ـ مِنْ عَزاءِ الجاهليَّة.
[ الكلمة الشهرية رقم: ٦٢ ]