وَكُنتِ تُحدّقين في السماءِ
كأن شيئاً ما من أعلىٰ كان ينادي عليكِ
الضفائرُ الحزينة لشعركِ
تنسدلُ وحيدةً ثقيلةً علىٰ ظهركِ النحيل
ريتسوس
كأن شيئاً ما من أعلىٰ كان ينادي عليكِ
الضفائرُ الحزينة لشعركِ
تنسدلُ وحيدةً ثقيلةً علىٰ ظهركِ النحيل
ريتسوس