الرغبة التي تأتي من الله تُشبه نبتة صغيرة تنمو في أعماقك برفق..
لا تضج ولا تعصف بك..
تمنحك طمأنينة خفية وسط العواصف.
تعرف في مكان ما في روحك ان هذا الطريق لك..
فتُهَيّأ لك السبل وترسل لك العلامات.
الرغبة الحقيقية من الله..
تنير خطواتك حتى إن كانت صغيرة وبطيئة.
وتُشعرك بأن السعي نفسه يحمل لذة التعب،
وكأنك تسير نحو ما خُلقت من أجله.
أما الوهم، فهو ثقل على الروح،،،
باب موصد..
مهما طرقت عليه، لا يُفتح.
لا يمنحك سوى صدى محاولاتك المتعثرة، ويتركك وحيدًا في مواجهة الندم.
يدفعك بإلحاح إلى طرق الأبواب المغلقة دون أن تجد استجابة.
يجعلك تدور في حلقة من الإحباط،
لا يمنحك سوى التعب، ولا يترك في داخلك إلا فراغ يسرق سلامك ، وكلما ازداد تعلقك به، زادت عزلتك عن الدرب الحقيقي.
لا تضج ولا تعصف بك..
تمنحك طمأنينة خفية وسط العواصف.
تعرف في مكان ما في روحك ان هذا الطريق لك..
فتُهَيّأ لك السبل وترسل لك العلامات.
الرغبة الحقيقية من الله..
تنير خطواتك حتى إن كانت صغيرة وبطيئة.
وتُشعرك بأن السعي نفسه يحمل لذة التعب،
وكأنك تسير نحو ما خُلقت من أجله.
أما الوهم، فهو ثقل على الروح،،،
باب موصد..
مهما طرقت عليه، لا يُفتح.
لا يمنحك سوى صدى محاولاتك المتعثرة، ويتركك وحيدًا في مواجهة الندم.
يدفعك بإلحاح إلى طرق الأبواب المغلقة دون أن تجد استجابة.
يجعلك تدور في حلقة من الإحباط،
لا يمنحك سوى التعب، ولا يترك في داخلك إلا فراغ يسرق سلامك ، وكلما ازداد تعلقك به، زادت عزلتك عن الدرب الحقيقي.