رسالة إلى السيد #أحمد_الشرع:
يجب مراقبة الوافدين القادمين من الغرب(رجال الأعمال والسياسة)، فانتقالهم إلى الداخل _ بأعداد كبيرة _ مريبٌ جدا، وانخراطهم في تنظيم مؤسسات المجتمع المدني وتأسيس المجالس المحلية التي تُعنى بالمحتاجين والبائسين، وكذا ترميم بعض المدارس والمساجد ونحوهما، أكثر ريبة، فهذه الأعمال أقرب الطرق لكسب قلوب العامة.
ينتظر هؤلاء اللحظة المناسبة، وهي قادمة لا محالة، لأن المجتمع الدولي سيفرض إجراء انتخابات، وسيفوز هؤلاء بها مهما كانت نزيهة وقانونية.
وساعتئذ ستجدون بعض الأنظمة التي وعدتكم بتقديم الدعم، أول من يخذلكم، وما تجربة محمد مرسي رحمه الله عنا ببعيدة؛ كانوا معه على المواقع، وكانوا يحفرون قبره على الواقع.
والذي أراه:
1_ ضرورة مراقبة المال الوافد ومزدوجي الجنسية الذين قدموا من الغرب.
2_ حل مشكلة الفصائل حتى لا تكون خنجر أبي لؤلؤة.
3_ الالتفات إلى الحاضنة الشعبية وكسب ودّها؛ فهي رأس مالكم الحقيقي
4_ الاهتمام بتحسين الخدمات العامة، وحاجات الناس الأساسية(فالمعدة عند الناس الآن أهم من ألف حرية، فالدين _ عند من سيموت جوعا _ هو رغيف خبز) .
5 _ يجب أن يرى الناس رأي العين تحقق أمرين أساسيين: الأمن والعدالة ..
والكلام طويل وبهذا القدر كفاية ..
يجب مراقبة الوافدين القادمين من الغرب(رجال الأعمال والسياسة)، فانتقالهم إلى الداخل _ بأعداد كبيرة _ مريبٌ جدا، وانخراطهم في تنظيم مؤسسات المجتمع المدني وتأسيس المجالس المحلية التي تُعنى بالمحتاجين والبائسين، وكذا ترميم بعض المدارس والمساجد ونحوهما، أكثر ريبة، فهذه الأعمال أقرب الطرق لكسب قلوب العامة.
ينتظر هؤلاء اللحظة المناسبة، وهي قادمة لا محالة، لأن المجتمع الدولي سيفرض إجراء انتخابات، وسيفوز هؤلاء بها مهما كانت نزيهة وقانونية.
وساعتئذ ستجدون بعض الأنظمة التي وعدتكم بتقديم الدعم، أول من يخذلكم، وما تجربة محمد مرسي رحمه الله عنا ببعيدة؛ كانوا معه على المواقع، وكانوا يحفرون قبره على الواقع.
والذي أراه:
1_ ضرورة مراقبة المال الوافد ومزدوجي الجنسية الذين قدموا من الغرب.
2_ حل مشكلة الفصائل حتى لا تكون خنجر أبي لؤلؤة.
3_ الالتفات إلى الحاضنة الشعبية وكسب ودّها؛ فهي رأس مالكم الحقيقي
4_ الاهتمام بتحسين الخدمات العامة، وحاجات الناس الأساسية(فالمعدة عند الناس الآن أهم من ألف حرية، فالدين _ عند من سيموت جوعا _ هو رغيف خبز) .
5 _ يجب أن يرى الناس رأي العين تحقق أمرين أساسيين: الأمن والعدالة ..
والكلام طويل وبهذا القدر كفاية ..