أنصح لك يا شيخ أدهم _ والدين النصيحة كما أخبر المعصوم صلى الله عليه وسلم _ أن البرامج العلمية لا تكون ردات أفعال ولا مناكفات ومهاترات، ولا بالعودة إلى طريقة الدعوة المغلقة في مرحلة ما قبل الثورة.
المدرسة الشامية المعاصرة كان تعاني خللا في المنهج وشللا، واستبعادا للفكر وإقصاءً، ووصاية على الدعوة وحصارا لها.
بلاد الشام في القرن العشرين من أكثر البلاد تصحرًا في الفكر وتمحلا وعقما، فالواجب أن نفيد من الكفاءات العلمية التي تناثرت في العالم واكتسبت خبرة، لنعيد مجد من دب من العلماء الكبار ودرج عليها..
العودة إلى العهد القديم(الطريقة التقليدية في الدعوة) كإرجاع الوليد إلى الرحم بعد الولادة، سيقتل الطفل والأم. والله أعلم.
لو كنا نملك فكرًا في الشام، ما حكمنا أجحش أهل الأرض خمسين سنة، بل يزيد.
المدرسة الشامية المعاصرة كان تعاني خللا في المنهج وشللا، واستبعادا للفكر وإقصاءً، ووصاية على الدعوة وحصارا لها.
بلاد الشام في القرن العشرين من أكثر البلاد تصحرًا في الفكر وتمحلا وعقما، فالواجب أن نفيد من الكفاءات العلمية التي تناثرت في العالم واكتسبت خبرة، لنعيد مجد من دب من العلماء الكبار ودرج عليها..
العودة إلى العهد القديم(الطريقة التقليدية في الدعوة) كإرجاع الوليد إلى الرحم بعد الولادة، سيقتل الطفل والأم. والله أعلم.
لو كنا نملك فكرًا في الشام، ما حكمنا أجحش أهل الأرض خمسين سنة، بل يزيد.