قال الصديق بعد وفاة الرسول ﷺ لعمر رضي الله عنهما:
«انطلق بنا إلى أم أيمن نزورها كما كان رسول الله ﷺ يزورها. فلما انتهينا إليها، بكت، فقالا لها: ما يُبكيك؟ ما عند الله خير لرسوله ﷺ.
فقالت: ما أبكى أن لا أكون أعلم أن ما عند الله خير لرسوله ﷺ، ولكن أبكي أن الوحي قد انقطع من السماء!
فهيجتهما على البكاء، فجعلا يبكيان معها». رواه مسلم.
«انطلق بنا إلى أم أيمن نزورها كما كان رسول الله ﷺ يزورها. فلما انتهينا إليها، بكت، فقالا لها: ما يُبكيك؟ ما عند الله خير لرسوله ﷺ.
فقالت: ما أبكى أن لا أكون أعلم أن ما عند الله خير لرسوله ﷺ، ولكن أبكي أن الوحي قد انقطع من السماء!
فهيجتهما على البكاء، فجعلا يبكيان معها». رواه مسلم.