سأقول لكم أمرًا، علّه يترك أثرًا!
لم أجد في حياتي علاجًا للتَّعَب إلّا الانشغال! إلّا أنّ تَنصَبَّ بغايةٍ أكبر من ألَمِك، وهدفٍ أبعَد من خُطاك، حتّى تَشُدّ نفسك إليه، ولو حَبوًا، وإنّي والله أُعاني كُلّ فترةٍ من آلامٍ، وابتُليت مرارًا بصحّتي، إلّا أنّي لم أجِدً في الفراغ دواء، وكُلّ ما في الشّكوىٰ داء! فلن يُنقذك منها إلّا السَّير، وإتمام المهمّة، والانغماس -ما استطعت- في دائرة "ما يجب، وما تُحِب".
ثُمّ لا تَنسَ ما قلته لك يومًا: استَعِن تُعان.
لم أجد في حياتي علاجًا للتَّعَب إلّا الانشغال! إلّا أنّ تَنصَبَّ بغايةٍ أكبر من ألَمِك، وهدفٍ أبعَد من خُطاك، حتّى تَشُدّ نفسك إليه، ولو حَبوًا، وإنّي والله أُعاني كُلّ فترةٍ من آلامٍ، وابتُليت مرارًا بصحّتي، إلّا أنّي لم أجِدً في الفراغ دواء، وكُلّ ما في الشّكوىٰ داء! فلن يُنقذك منها إلّا السَّير، وإتمام المهمّة، والانغماس -ما استطعت- في دائرة "ما يجب، وما تُحِب".
ثُمّ لا تَنسَ ما قلته لك يومًا: استَعِن تُعان.