أصبَحنا نُثني عَليكَ حَمدًا، ونَشهدُ ألا إلٰه إلا أنت، وأنَّ محمدًا صلىٰ الله عليه وسلم نَبيُّك ورَسولُك، أرسَلتَه بالحق بَشيرًا وَنَذيرًا، وداعيًا إليك بإذنك وسراجًا مُنيرًا.
نُشهِدُك أنَّه -صَلَّى اللَّه عليه وسلَّم- قَد أدَّى الرسالة، وبَلَّغَ الأمانة، ونَصحَ للأمَّة، وكَشفتَ به الظُّلمةَ والغُمَّة.
ونُشهِدُك أنَّه أحبّ إلينا من أهلينا وأموالِنا وأنفسنا.
نُشهِدُك أنَّه -صَلَّى اللَّه عليه وسلَّم- قَد أدَّى الرسالة، وبَلَّغَ الأمانة، ونَصحَ للأمَّة، وكَشفتَ به الظُّلمةَ والغُمَّة.
ونُشهِدُك أنَّه أحبّ إلينا من أهلينا وأموالِنا وأنفسنا.