هَذهِ الدُّنيا منازِل، تدفعُنا حتَّى نصل إلى الآخِرة!..
إنَّها دارُ غُـرورٍ واِبتـلاء، ودارُ مِحنـةٍ وشـقاء.. قد تعِبَ فيها الأنبياء، وقاسَىٰ ضُرَّها الأولياء، وإنَّ عيشُها مُنغِّص، ولذَّتُها فانيَة، والموتُ موعِدنا، فَتزوَّد للبَاقيَة!..
إنَّها دارُ غُـرورٍ واِبتـلاء، ودارُ مِحنـةٍ وشـقاء.. قد تعِبَ فيها الأنبياء، وقاسَىٰ ضُرَّها الأولياء، وإنَّ عيشُها مُنغِّص، ولذَّتُها فانيَة، والموتُ موعِدنا، فَتزوَّد للبَاقيَة!..