لا بد أولاً أن نعلم أن الله تعالى من أسمائه { الحكيم } و من معانيه:
الذي يضع الأمور في مواضعها، وينزلها منازلها اللائقة بها في خَلْقِه وأمْره والحكيم مشتق من الحُكْم ومن الحِكْمة. فالله تعالى له الحُكم وحده، وأحكامه سبحانه في غاية الحكمة والكمال والإتقان
لم يشرع الله تعالى حكماً إلا وله فيه حكم عظيمة قد نعلمها وقد لا تهتدي عقولنا إليها، وقد نعلم بعضها ويخفى علينا الكثير منها
ذكر الله تعالى الحكمة من مشروعية الصيام وفرضِه علينا في قوله:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
فالصيام وسيلة لتحقيق التقوى، و هي فعل ما أمر الله تعالى به، وترك ما نهى عنه.
فالصيام من أعظم الأسباب التي تعين العبد على القيام بأوامر الدين
وقد ذكر العلماء بعض الحكم من مشروعية الصيام، وكلها من خصال التقوى :
▫️أَنَّ الصَّوْمَ وَسِيلَةٌ إلَى شُكْرِ النِّعْم و ترك المحرمات
▫️أَنَّ فِي الصَّوْمِ التغلب على الشَّهْوَةِ
▫️فِي الصَّوْمِ قَهْرٌ لِلشَّيْطَانِ، وإضعاف له
▫️أن الصائم يدرب نفسه على مراقبة الله تعالى
▫️تعويد المؤمن على الإكثار من الطاعات
الذي يضع الأمور في مواضعها، وينزلها منازلها اللائقة بها في خَلْقِه وأمْره والحكيم مشتق من الحُكْم ومن الحِكْمة. فالله تعالى له الحُكم وحده، وأحكامه سبحانه في غاية الحكمة والكمال والإتقان
لم يشرع الله تعالى حكماً إلا وله فيه حكم عظيمة قد نعلمها وقد لا تهتدي عقولنا إليها، وقد نعلم بعضها ويخفى علينا الكثير منها
ذكر الله تعالى الحكمة من مشروعية الصيام وفرضِه علينا في قوله:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
فالصيام وسيلة لتحقيق التقوى، و هي فعل ما أمر الله تعالى به، وترك ما نهى عنه.
فالصيام من أعظم الأسباب التي تعين العبد على القيام بأوامر الدين
وقد ذكر العلماء بعض الحكم من مشروعية الصيام، وكلها من خصال التقوى :
▫️أَنَّ الصَّوْمَ وَسِيلَةٌ إلَى شُكْرِ النِّعْم و ترك المحرمات
▫️أَنَّ فِي الصَّوْمِ التغلب على الشَّهْوَةِ
▫️فِي الصَّوْمِ قَهْرٌ لِلشَّيْطَانِ، وإضعاف له
▫️أن الصائم يدرب نفسه على مراقبة الله تعالى
▫️تعويد المؤمن على الإكثار من الطاعات