Репост из: أعظَمُ نِعمَةٍ نِعْمَةُ الإِسْلَامِ
•《 أعظَمُ نِعْمَةٍ نِعْمَةُ الإِسْلَامِ 》•
࿐✹✿༄✺༄✿✹࿐
الحَمْدُ للهِ علَى نِعْمَةِ الإِسْلَامِ وَكَفَى بِهَا مِن نِعْمَةٍ.
࿐✹✿༄✺༄✿✹࿐
﷽
《﴿اَلْمَوتُ حَقٌّ﴾》(2)
فكيفَ أراكَ في القبرِ، فكيف أراكَ والملكانِ قد قَدِما إليكَ فيقولانِ لكَ ما كنتَ تقولُ في هذا الرَّجُلِ محمَّدٍ، إنهما أسودانِ أزرقانِ مخيفانِ فهلْ تكونُ ممنْ يثبّتُهُمُ اللهُ أو ممَّنْ حقَّتْ عليهِم كلمةُ عذابِهِ. أحبابَنا الكفنُ يَلُفُّنا والقبرُ يَضُمُّنا وإلى اللهِ مرجعُنا فعلينا جميعًا بالعملِ لما بعدَ الموت.
يا نائمَ الليلِ كَيف المنامُ يطيبُ
الموتُ حقٌّ ولكنَّ الفِراقَ صَعيبُ
واعلمُوا أنَّ اللهَ تعالى قالَ: ﴿إنَّ الموتَ الذي تفرُّونَ منه فإنَّه ملاقيكم﴾ [سورة الجمعة/ءاية 8]. فلَيسَ لنَا مِنَ الموتِ حِصنٌ حَصِينٌ فكُلُّ نَفسٍ ذَائقةُ الموْتِ، أيْنَ البُروجُ المشَيَّدَةُ، أيْنَ القِلاعُ، أيْن الْحَرَسُ وَالحاشِيةُ. ﴿أينما تكونوا يُدرككُّمُ الموتُ ولو كنتُم في بروجٍ مشيدةٍ﴾. فَحَذارِ أنْ تَموتُوا علَى غيرِ الإسْلامِ، وَا أَسفَاهُ علَى مَنْ مَاتَ كافرًا، يَا لِلخُسْرانِ علَى منْ مَاتَ علَى غَيرِ الإيمانِ، خُلِّدَ فِي النِّيرانِ وحَبِطَتْ أعْمالُهُ وتَبَوَّأَ الخسْرَانَ وسَاءَتْ أحْوالُهُ ولنْ يَنفعَهُ بعدَ ذلكَ شىءٌ وسَيمكُثُ في العَذابِ. فحَافِظُوا علَى إيمانِكُمْ وإسْلامِكُمْ وتَجنَّبوا الكُفرَ بأنوَاعِه الثَّلاثةِ: الكُفرُ اللفظِيُّ: كمنْ يَسُبُ اللهَ أوْ مَلَكًا أو كِتابًا سَماوِيًّا صَحِيحًا أوِ اسْتهزَأَ بالشَّرعِ ومَعَالمِ الدِّينِ أو أحَلَّ حَرامًا ظاهرًا أو حَرَّمَ حلالًا ظاهِرًا. والْكُفرُ الفِعليُّ: كَمنْ يَرمِي المصْحَفَ في القَاذُورَاتِ أو يَدُوسُ عَليهِ أو يكتبُهُ أَوْ بَعضَ ءَاياتِهِ بِالبَولِ. والكفرُ الاعتقاديُّ: كمَنْ يعتقدُ أنَّ اللهَ لهُ بدايةٌ أو نهايةٌ أو يسكنُ جهةَ فوْقٍ أو تحتٍ أو يحتاجُ إلى أحدٍ مِنْ خلقِه أو لهُ شبيهٌ أو نظيرٌ أو يعتقدُ الكفرَ في حقِّ الأنبياءِ أو يُنكرُ الآخِرةَ أو يكذِّبُ بالقَدَرِ. فمَنْ خرجَ عنْ دينِهِ بما هو كفرٌ فليعُدْ إليهِ قبلَ أنْ يُدركَهُ الموتُ ولْيُسَارِعْ إلَى التَّشهُّدِ مُتبَرِّئًا منْ ذَلكَ الكُفرِ. وصلَّى اللهُ وسَلَّمَ علَى رَسُولِ اللهِ والْحَمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ.
《اعملُوا على نشرِه مُخلِصينَ النِّيّةَ للهِ تعالَى》
࿐✹✿༄✺༄✿✹࿐
جَزَىٰ اللّٰـهُ خَيْرًا كُلّ مَنْ يدعَمُنَا، وَيُسَاهم بِنَشْر القَنَوَات، فَالدَّالُ علَى الخَيرِ كفَاعِلِه.
للاشتراك في التلغرام:
https://t.me/ahlossunnah
https://t.me/correctcreed
https://t.me/islamicstikers
https://t.me/QasasAlAnbeeya2
مجموعاتنا على Facebook
(أعظَمُ نِعْمَةٍ نِعْمَةُ الإِسْلَامِ)
و (قَصَصُ الأنبِيَاء)
https://www.facebook.com/groups/581856128872917/
https://www.facebook.com/groups/1427854270682728
࿐✹✿༄✺༄✿✹࿐
࿐✹✿༄✺༄✿✹࿐
الحَمْدُ للهِ علَى نِعْمَةِ الإِسْلَامِ وَكَفَى بِهَا مِن نِعْمَةٍ.
࿐✹✿༄✺༄✿✹࿐
﷽
《﴿اَلْمَوتُ حَقٌّ﴾》(2)
فكيفَ أراكَ في القبرِ، فكيف أراكَ والملكانِ قد قَدِما إليكَ فيقولانِ لكَ ما كنتَ تقولُ في هذا الرَّجُلِ محمَّدٍ، إنهما أسودانِ أزرقانِ مخيفانِ فهلْ تكونُ ممنْ يثبّتُهُمُ اللهُ أو ممَّنْ حقَّتْ عليهِم كلمةُ عذابِهِ. أحبابَنا الكفنُ يَلُفُّنا والقبرُ يَضُمُّنا وإلى اللهِ مرجعُنا فعلينا جميعًا بالعملِ لما بعدَ الموت.
يا نائمَ الليلِ كَيف المنامُ يطيبُ
الموتُ حقٌّ ولكنَّ الفِراقَ صَعيبُ
واعلمُوا أنَّ اللهَ تعالى قالَ: ﴿إنَّ الموتَ الذي تفرُّونَ منه فإنَّه ملاقيكم﴾ [سورة الجمعة/ءاية 8]. فلَيسَ لنَا مِنَ الموتِ حِصنٌ حَصِينٌ فكُلُّ نَفسٍ ذَائقةُ الموْتِ، أيْنَ البُروجُ المشَيَّدَةُ، أيْنَ القِلاعُ، أيْن الْحَرَسُ وَالحاشِيةُ. ﴿أينما تكونوا يُدرككُّمُ الموتُ ولو كنتُم في بروجٍ مشيدةٍ﴾. فَحَذارِ أنْ تَموتُوا علَى غيرِ الإسْلامِ، وَا أَسفَاهُ علَى مَنْ مَاتَ كافرًا، يَا لِلخُسْرانِ علَى منْ مَاتَ علَى غَيرِ الإيمانِ، خُلِّدَ فِي النِّيرانِ وحَبِطَتْ أعْمالُهُ وتَبَوَّأَ الخسْرَانَ وسَاءَتْ أحْوالُهُ ولنْ يَنفعَهُ بعدَ ذلكَ شىءٌ وسَيمكُثُ في العَذابِ. فحَافِظُوا علَى إيمانِكُمْ وإسْلامِكُمْ وتَجنَّبوا الكُفرَ بأنوَاعِه الثَّلاثةِ: الكُفرُ اللفظِيُّ: كمنْ يَسُبُ اللهَ أوْ مَلَكًا أو كِتابًا سَماوِيًّا صَحِيحًا أوِ اسْتهزَأَ بالشَّرعِ ومَعَالمِ الدِّينِ أو أحَلَّ حَرامًا ظاهرًا أو حَرَّمَ حلالًا ظاهِرًا. والْكُفرُ الفِعليُّ: كَمنْ يَرمِي المصْحَفَ في القَاذُورَاتِ أو يَدُوسُ عَليهِ أو يكتبُهُ أَوْ بَعضَ ءَاياتِهِ بِالبَولِ. والكفرُ الاعتقاديُّ: كمَنْ يعتقدُ أنَّ اللهَ لهُ بدايةٌ أو نهايةٌ أو يسكنُ جهةَ فوْقٍ أو تحتٍ أو يحتاجُ إلى أحدٍ مِنْ خلقِه أو لهُ شبيهٌ أو نظيرٌ أو يعتقدُ الكفرَ في حقِّ الأنبياءِ أو يُنكرُ الآخِرةَ أو يكذِّبُ بالقَدَرِ. فمَنْ خرجَ عنْ دينِهِ بما هو كفرٌ فليعُدْ إليهِ قبلَ أنْ يُدركَهُ الموتُ ولْيُسَارِعْ إلَى التَّشهُّدِ مُتبَرِّئًا منْ ذَلكَ الكُفرِ. وصلَّى اللهُ وسَلَّمَ علَى رَسُولِ اللهِ والْحَمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ.
《اعملُوا على نشرِه مُخلِصينَ النِّيّةَ للهِ تعالَى》
࿐✹✿༄✺༄✿✹࿐
جَزَىٰ اللّٰـهُ خَيْرًا كُلّ مَنْ يدعَمُنَا، وَيُسَاهم بِنَشْر القَنَوَات، فَالدَّالُ علَى الخَيرِ كفَاعِلِه.
للاشتراك في التلغرام:
https://t.me/ahlossunnah
https://t.me/correctcreed
https://t.me/islamicstikers
https://t.me/QasasAlAnbeeya2
مجموعاتنا على Facebook
(أعظَمُ نِعْمَةٍ نِعْمَةُ الإِسْلَامِ)
و (قَصَصُ الأنبِيَاء)
https://www.facebook.com/groups/581856128872917/
https://www.facebook.com/groups/1427854270682728
࿐✹✿༄✺༄✿✹࿐