هدنة مع التأريخ.


Гео и язык канала: Иран, Фарси
Категория: Telegram


تراجم، وكتابات، وتراجم، وتراجم، وتراجم.

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Гео и язык канала
Иран, Фарси
Категория
Telegram
Статистика
Фильтр публикаций


- ترجمة.

"أن أكون صامتًا، أن أخفي نفسي، لا شيء آخر."

⁃ راينر ماريا ريلكه، في رسالة مؤرخة في يناير، ١٩١٥.


- ترجمة.

"الرفق، الرفق، الرفق. أريد أن أدعو دعاءً للسنة الجديدة لا أن أضع هدفًا. إني أدعو بالشجاعة."

— سوزان سونتاق.


- ترجمة.

"لا أريد أن تكون حياتي كلها إفلاتًا، أريد لو مرةً أن أتمسك بشيء، أن أنتمي، أن أصل لمكانٍ ما ولا أضطر للرحيل أبدًا."

من حساب @adorewordss.


- ترجمة.

"دون الرقة، نكون في الجحيم."

- أدريان ريتش.


- ترجمة.

"يأتي أعظمُ تعبٍ من عملٍ لم تنجزه."

- إريك هوفر.


- ترجمة.

"إنها تمطر بجنونٌ. مسرورٌ أنا أني عائدٌ في طريقي لرسالتك، للنوم، لاحتمالية الكتابة."

- فرانز كافكا، ١٩١٣م.


إقصاء.

أولًا: البارحة كتبت العنوان، وأكذب لو قلت الفكرة منذها تحوم. تاريخ انتاج هذه الفكرة أقدم، ولا أعرف تاريخ انتهاءها. كل ما أعرفه أني أود أن أكتب وأعرف أني منقطعة وأعرف أني عاجزة عن الكتابة. البارحة فكرت كأني آدم طرد من الجنة، كأني منبوذة، مقصاه، مبعدة عن ذلك النعيم الذي هو التحاور مع الذات، لا، هو سماع صوتها.

ثانيًا: تتحاور مع ذاتك دومًا، الصوت الذي يدور ويدور داخلك، الأندر هو أن يقول ذاك الصوت شيئًا تود أن تكتبه؛ مابي أكتب يقول شيئًا حريّ بالتدوين، فأنا لا أعتقد أن ما أكتبه جدير بالخلود، لكنه جدير بأن أعود أنا وأقرأه يومًا ما، لسببين، الأول لأني كتبته، والثاني لأنها حياتي أنا.

ثالثًا: تأتي العبارة المبتذلة تلك على لساني دومًا، لا شيء ثابت سوى أن كل شيء يتغير. يا حلو الحياة وهي تفعل ذلك، يا حلوها وهي تلبس وتخلع وتأتي وتدبر. الحياة مكيدة ولتنجو منها عليك أن تمد يدك لقوة أعلى، لقوة أسمى، لشيء أكثر قداسة، والله نعم وكيل.

٢٧ يوليو، ٢٠٢٤م. ٢:١٠م.


بدون عنوان.

أحاول أن استعيد مرونة الكتابة وكلما أردت أكتب وجدتني أكتب عن الفكرة هذه نفسها - المرونة/العودة/الإنقطاع. إذًا، ولأن التكرار أفضل من الصمت، سأكتب عن الشيء ذاته مراتٍ عدة حتى يقرر قلمي -أو بالأصح نقرات أصابعي- الكتابة عن شيء آخر.

تأخذ مواضيع التدوين شكلًا آخر، ولربما لذلك عنه أنقطع.
تغيرت حياتي، مئة وثمانون درجة. الحياة التي كنت أكتب عنها ما عادت تعنيني، تلك أنا أخرى في زمنٍ سحيق، وأجلس -أنا الجديدة- بلا لغة لأعبر عنها.

إن كنت أكتب عن الوجع والبكاء والألم، فماذا أكتب عنه أنا الآن؟ أعرف كل ذلك تجريديًا، كفكرة خام داخل عقلي، لكن ذلك لا يتترجم عبر لوحة المفاتيح هذه. أجرب المفاتيح واحدًا تلو الآخر في وجه أبواب الكتابة المغلقة في وجهي، ويكاد المفتاح أن يدور، ثم يعلق، معطيني أملًا خادعًا. تبدو هذه الكتابات أشبه بذاتي القديمة، السحيقة، التي أصبحت لاحقًا أغض البصر عن تدويناتها عنوة، أيعني ذلك أني لنفسي أعود؟

٢٨ يوليو، ٢٠٢٤م. ١:٤٢ص.


مربط الفرس.

بعد شهور تشبه الدهور من الصمت الكتابي، أجلس أنا مع نفسي لأكتب شيئًا ما، أي شيء. هذا الصمت الكتابي أشبه بالصمت العقابي، إنه جفاف داخلي للحوار الذي يدور بيني وبيني، وفي خضم هذا الصمت استوعبت أن ما يدير هذه الرحى هو الشعور، تدفقه، كثرته، وفرته؛ لا يهم إن كان الشعور عذبًا أو عذابًا، بل الأهم أن يكون كثيرًا، أن يدير دولاب الكتابة فتبدأ الأحرف بالإنهمار - وش فيني على مجازيات المكائن.

ماهو الاستنتاج إذًا؟ الاستنتاج أن حياتي استتبت - نسبيًا. أو ربما أنا كبرت وعقلت، ربما صرت أكثر تريثًا وتعقلًّا، ربما صرت لا أندفع بنفس الإنهمار السابق داخلي، ربما رتبت العليّة الكامنة داخل رأسي وصارت هي -أو صرت أنا- سهلة المراس. أو ربما حياتي هدأت فحسب وما زلت أنا بنفس الجموح السابق - أكرر، ربما، ولذلك هذا ما سنعرفه في مسلسل الحياة.

مسلسل الحياة: أجلس هذه الفجرية على بعد أيام من حدث مصيري في حياتي، أجلس في صالة بيتنا، في سهرة ممتدة حتى شروق الشمس، أجلس وأتأمل الحياة وأحداثها ونفسي وأحاديثها. فقدت الكتابة في الفترة السابقة، فقدتها بمعنى إني اشتقت أن أجلس وأعبر عن شيء، وعن كل شيء، وعن الاشيء. الخبر الجيد أني -وحينما أخيرًا قررت فتح ملاحظة جديدة- جائت الكتابة فاتحة أذرعها تهلّي، أكانت جيدة أم رديئة، ما أدري، لكنها جائت على أية حال وأنا أقبلها هي وعيوبها.

١٢ سبتمبر، ٢٠٢٤م. ٥:٢١ص.


- ترجمة.

"لن أهينك بأن أحاول أن أقول لك بأنك ستنسى يومًا ما، أعرف كما أنت تعرف بأن ذلك لن يحصل. ولكن، على أقل تقدير، بعد مرور زمانٍ لن تتذكر بضراوةٍ كما أنت الآن تفعل - وأدعو أن يكون هذا الزمان قريبًا."

- تيرنس راتيقان.


Репост из: هدنة مع التأريخ.
- ترجمة.

"إن كنت تقرأ هذا، إن كان هواء في رئتيك في يوم نوفمبر هذا، إذًا؛ ما زال هناك أمل لك، قصتك ما زالت تسرد. ولربما بعض الأشياء تنطبق علينا جميعنا، فلربما كلنا نعرف الألم، ربما كلنا نعرف الخوف والخسارة والأسئلة، ولربما كلنا نستحق أن نكون صريحين، نستحق كل المساعدة التي نحتاجها. قصصنا أشياء عدة: خفيفة وثقيلة، جميلة ومستعصية، راجية وحائرة. لكن قصصنا لم تنته بعد، لازل هناك متسع من الوقت للمفاجأة، لا زلنا نسير، أنا وأنت، قصتنا ما زالت تسرد."

- جيمي توركوسكي.


سهارى استمرارية الترجمات مسؤوليتكم.


- ترجمة.

"لهو عقابٌ يليق بوحش، أن تريد شيئًا باستماتة -أن تحضنه بذراعيك- وأن تعرف بيقينٍ لا يشوبه شك بأنك لن تستحقه أبدًا."

- رينيه اهديه.


- ترجمة.

"علمني الفتى الذي بلا توجهٍ شيئًا لا ينسى: تأتي السعادة مرةً أخرى إن أنت سمحت لها."

- آدم سلفريا.


- ترجمة.

"لم أشعر بهذا الشعور قط، حينما تحب السيء في شخصٍ كما تحب الجيد، أو ربما أكثر بقليل. ليس الحب كلمةً قويةً كفاية. يخيفني أحيانًا أن تحب شخصًا حبًا كاملًا وألا يبادلك الحب."

- مجهول.


- ترجمة.

"من بين كل الورود: أنت."

- كم أدونيزيو.


- ترجمة.

"غريبٌ أن الذكريات تحمل هذه الصفتين: فهي دومًا متخمةٌ بالهدوء، وهذا أشد صفاتها صدمةً؛ حتى ولو لم تكن الذكرى كذلك حقيقةً، ما زالت تبدو وكأنها كذلك. هي أطيافٌ صامتةٌ تتحدث معي بنظراتٍ وإيماءات، خرساءٌ وصامتة — وصمتها هو بالذات ما يربكني."

- إريك ماريا ريمارك.


- ترجمة.

"أريد أن أحب أكثر مما بوسع الموت أن يؤذي. أريد أن أقول لك هذا كثيرًا: برغم كوني إنسانًا جدًا ومرعوبًا جدًا، هنا، واقفًا على هذا الدرج الذي لم يكتمل، الذي يؤدي إلى اللا مكان وكل مكان، محاطًا بهذه الليلة الباردة التي لا نجوم فيها — أننا نستطيع أن نعيش، وسنفعل."

- أوشن فونق.


- ترجمة.

"نادرةٌ جدًا كانت معرفتك، غريبةٌ جدًا ومذهلة."

- ف. سكوت فتسجرلد.


- ترجمة.

"أين يخزّن الحب؟ أعتقد أنه في اللمسات الحانية والنظرات الخاطفة. إنه في الأمان المريح لكلمة مطمئنة ومسحةٍ رقيقة لدمعةٍ طارفة. هو في النغزات المشاكسة وفي تدوير العيون. إن أصخب الحب مخبأٌ في جيوبٍ من الإخلاص الهادئ أحيانًا."

- من حساب galacticidiots.

Показано 20 последних публикаций.