فيه آية عجيبة جدا تقول
《لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ 》.
استوقفتني وأيقنت أن لكل أمر وقته المناسب لا شيء يسبق شيء، واستنبطت منها أن ما كان لي لن يكون لغيري، وما كان لغيري لن يكون لي، يأتي كل شيء بتوقيته الذي يراه الله مناسبا لنا.
《لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ 》.
استوقفتني وأيقنت أن لكل أمر وقته المناسب لا شيء يسبق شيء، واستنبطت منها أن ما كان لي لن يكون لغيري، وما كان لغيري لن يكون لي، يأتي كل شيء بتوقيته الذي يراه الله مناسبا لنا.