الموضوع بقا مُرعب يشباب، الواحد مش مستوعب إننا على أعتاب ٢٠٢٥، كأن العالم انتقل من ٢٠١٩ إلى ٢٠٢٥ في سنة واحدة، تقريبًا محدش حَسْ بالسنين اللي جريت دي، بقينا نِحِس إن السنة شهر والشهر أسبوع والأسبوع يوم والساعات بتجري بشكل مُرعب!
والمُرعب بجد حديث رسول الله ﷺ:
( لا تَقومُ السَّاعةُ حَتَّى يَتَقارَبَ الزَّمانُ، فتَكونَ السَّنةُ كالشَّهرِ، والشَّهرُ كالجُمُعةِ، والجُمُعةُ كاليَومِ، ويَكونَ اليَومُ كالسَّاعةِ، وتَكونَ السَّاعةُ كالضَّرمةِ بالنَّار ).
محتاجين نفوق شوية، إحنا خلاص بقينا بنعيش في علامات الساعة، ومتنسوش الغاية من وجودنا في الحياة.
والمُرعب بجد حديث رسول الله ﷺ:
( لا تَقومُ السَّاعةُ حَتَّى يَتَقارَبَ الزَّمانُ، فتَكونَ السَّنةُ كالشَّهرِ، والشَّهرُ كالجُمُعةِ، والجُمُعةُ كاليَومِ، ويَكونَ اليَومُ كالسَّاعةِ، وتَكونَ السَّاعةُ كالضَّرمةِ بالنَّار ).
محتاجين نفوق شوية، إحنا خلاص بقينا بنعيش في علامات الساعة، ومتنسوش الغاية من وجودنا في الحياة.