إذا صام الإنسان صوماً صحيحاً... عندها ينطلق للإصلاح وفعل المعروف وعمل الإحسان، إذ غدا إنساناً بحقيقة ما تحويه الإنسانية من معنى سامٍ، فقد استأنس بالله منبع كل خير ونال الخير فأفاضه على الناس دون أجر ولا غاية، عندها يستأنس الخلْق به.
ولذا خُلقنا لنكون إنساناً فنَسعَد ونُسعِد وتغدو الجنة في الأرض ويحلُّ في ربوعها السلامُ والمحبة الشريفة الإنسانية والعيش الرغيد الهنيء.
ولذا خُلقنا لنكون إنساناً فنَسعَد ونُسعِد وتغدو الجنة في الأرض ويحلُّ في ربوعها السلامُ والمحبة الشريفة الإنسانية والعيش الرغيد الهنيء.