الآن
أكتبُ، وأحلم بملامحكِ
الخميس١٧ تشرين الأول٢٠٢٤
صحيح أن الأوقاتَ لا تمضي
كما أشتهيها
لكننَي أتجاوزُ هذا الشعور بكِ
وبوجودكِ، حتّى في غيابكِ
أتجاوزهُ بسيرتكِ أو بأي شيءٍ يخصّكِ
صحيح أني تعبت من حياتي
لكنني أُحبكِ
وحين أسمع صوتكِ
أنسَى التعب.
أكتبُ، وأحلم بملامحكِ
الخميس١٧ تشرين الأول٢٠٢٤
صحيح أن الأوقاتَ لا تمضي
كما أشتهيها
لكننَي أتجاوزُ هذا الشعور بكِ
وبوجودكِ، حتّى في غيابكِ
أتجاوزهُ بسيرتكِ أو بأي شيءٍ يخصّكِ
صحيح أني تعبت من حياتي
لكنني أُحبكِ
وحين أسمع صوتكِ
أنسَى التعب.