Репост из: الشهب الحارقة - الروافض
نداء إلى أهل السنة: استيقظوا للدفاع عن دينكم وكرامتكم
إلى المسلمين من أهل السنة في كل مكان، ننقل إليكم مأساة إخوانكم في العراق، الذين يتعرضون لأبشع أنواع الظلم والإجرام. في سجون الشيعة، يُقتل الأبرياء من أهل السنة بلا محاكمة، وتُنزع اعترافاتهم بالقوة تحت التعذيب، ثم يُساقون إلى حتفهم وهم محرومون من أبسط حقوقهم؛ لا فرصة لنطق الشهادة، ولا كتابة وصية لأهلهم.
هذا ليس استهدافًا لأفراد بعينهم، بل هو مصير كل سني في العراق إذا استمرت هذه السياسات الشيعية الإجرامية. سجن الحوت، الذي يُعرف بـ”صيدنايا العراق”، لم يعد مجرد سجن، بل هو مقبرة مفتوحة، حيث تُسحق الكرامة ويُستهزأ بالدين قبل أن تُزهق الأرواح.
يا أهل السنة، إن ما نراه اليوم ليس سوى استمرار لمشروع عدائي هدفه استئصالنا وإذلالنا. إن دماء الأبرياء التي تُسفك يوميًا، والظلم الذي يطال كل سني، يضع علينا مسؤولية عظيمة. يجب أن نستيقظ من غفلتنا ونتخذ خطوات جدية لحماية أنفسنا وأهلينا وديننا.
قال الله تعالى: “وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ” (الأنفال: 60).
إعداد العدة للدفاع عن النفس والأهل ليس خيارًا، بل واجب شرعي. الوحدة، التكاتف، والاستعداد هم السبيل الوحيد للوقوف أمام هذا الظلم المستمر. يا أهل السنة، إن لم نتحرك اليوم، فلن نجد غدًا من يتحرك لنصرتنا
إلى المسلمين من أهل السنة في كل مكان، ننقل إليكم مأساة إخوانكم في العراق، الذين يتعرضون لأبشع أنواع الظلم والإجرام. في سجون الشيعة، يُقتل الأبرياء من أهل السنة بلا محاكمة، وتُنزع اعترافاتهم بالقوة تحت التعذيب، ثم يُساقون إلى حتفهم وهم محرومون من أبسط حقوقهم؛ لا فرصة لنطق الشهادة، ولا كتابة وصية لأهلهم.
هذا ليس استهدافًا لأفراد بعينهم، بل هو مصير كل سني في العراق إذا استمرت هذه السياسات الشيعية الإجرامية. سجن الحوت، الذي يُعرف بـ”صيدنايا العراق”، لم يعد مجرد سجن، بل هو مقبرة مفتوحة، حيث تُسحق الكرامة ويُستهزأ بالدين قبل أن تُزهق الأرواح.
يا أهل السنة، إن ما نراه اليوم ليس سوى استمرار لمشروع عدائي هدفه استئصالنا وإذلالنا. إن دماء الأبرياء التي تُسفك يوميًا، والظلم الذي يطال كل سني، يضع علينا مسؤولية عظيمة. يجب أن نستيقظ من غفلتنا ونتخذ خطوات جدية لحماية أنفسنا وأهلينا وديننا.
قال الله تعالى: “وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ” (الأنفال: 60).
إعداد العدة للدفاع عن النفس والأهل ليس خيارًا، بل واجب شرعي. الوحدة، التكاتف، والاستعداد هم السبيل الوحيد للوقوف أمام هذا الظلم المستمر. يا أهل السنة، إن لم نتحرك اليوم، فلن نجد غدًا من يتحرك لنصرتنا