﴿ حَتّى إِذا ضاقَت عَلَيهِمُ الأَرضُ بِما رَحُبَت وَضاقَت عَلَيهِم أَنفُسُهُم وَظَنّوا أَن لا مَلجَأَ مِنَ اللهِ إِلّا إِلَيهِ ﴾
يا اللّٰه ما أدق وأبلغ هذا الوصف القرآني!
يضيق كل شيء بالإنسان حتى أنفاسه، تضيق به الدنيا على سعتها، وتضيق عليه نفسه، حقيقةً يستشعر هذه الآية بكل جوارحه، فـ يواسيه علم ربَّه بحاله
سبحان ربَّي العليمُ بذاتِ الصدور
ألا يعلمُ مَن خلقَ وهو اللطيف الخبير!
الحمدلله الذي أنزل على عبده الكتاب وجعله شفاءً لما في صدور المؤمنين :))
يا اللّٰه ما أدق وأبلغ هذا الوصف القرآني!
يضيق كل شيء بالإنسان حتى أنفاسه، تضيق به الدنيا على سعتها، وتضيق عليه نفسه، حقيقةً يستشعر هذه الآية بكل جوارحه، فـ يواسيه علم ربَّه بحاله
سبحان ربَّي العليمُ بذاتِ الصدور
ألا يعلمُ مَن خلقَ وهو اللطيف الخبير!
الحمدلله الذي أنزل على عبده الكتاب وجعله شفاءً لما في صدور المؤمنين :))