#تراث #ندبة
يا ابنَ الوصيّ المُرتَضى
لِمْ لا حُسامُكَ يُنتضى
طال انتظارُك سَيّدي
نهضاً فَقَد ضاقَ الفضا
حَاشاكَ لستُ أقولُ عن
ثاراتِ جدِّكَ مُعرِضا
ما الصبر يابنَ المرتضى
في القلبِ نارٌ من غضا
يا حجةَ اللهِ الذي
في طَوعهِ أمرُ القضا
ما ذا التصبّرُ والحسي
نُ بكربلا ظامِ قضى
قد ظلّ عارٍ بالعرا
والجسمُ منهُ رُضّضا
والرأسُ منهُ بالقنا
كالبدرِ لّما أنْ أضا
وعليلُه بقيودِه
والغلُّ أضحى مُبهضا
وبناتُ فاطمةِ بها
ظعنُ الأعادي قَوّضا
تستاقُ ضرباً بالسيا
طِ متى دَعت بالمُرتضى
الشاعر
الشيخ حسين بن الشيخ
علي القديحي البلادي
ت 1387 هـ
(333)
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
يا ابنَ الوصيّ المُرتَضى
لِمْ لا حُسامُكَ يُنتضى
طال انتظارُك سَيّدي
نهضاً فَقَد ضاقَ الفضا
حَاشاكَ لستُ أقولُ عن
ثاراتِ جدِّكَ مُعرِضا
ما الصبر يابنَ المرتضى
في القلبِ نارٌ من غضا
يا حجةَ اللهِ الذي
في طَوعهِ أمرُ القضا
ما ذا التصبّرُ والحسي
نُ بكربلا ظامِ قضى
قد ظلّ عارٍ بالعرا
والجسمُ منهُ رُضّضا
والرأسُ منهُ بالقنا
كالبدرِ لّما أنْ أضا
وعليلُه بقيودِه
والغلُّ أضحى مُبهضا
وبناتُ فاطمةِ بها
ظعنُ الأعادي قَوّضا
تستاقُ ضرباً بالسيا
طِ متى دَعت بالمُرتضى
الشاعر
الشيخ حسين بن الشيخ
علي القديحي البلادي
ت 1387 هـ
(333)
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج