يديعوت أحرونوت:
تحقيق شامل نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" ظهر اليوم الخميس يكشف أنه بعد هجوم حماS في 7 أكتوبر، قام الجيش الإسرائيلي بتغيير جذري لقواعد الاشتباك والقيود المفروضة على استهداف المدنيين في قطاع غزة، مما أدى إلى ما يوصف بأنه واحدة من أكثر حملات القصف الجوي كثافة في الحروب الحديثة.
وفقًا للتحقيق، في تمام الساعة 13:00 من يوم 7 أكتوبر 2023، ولأول مرة في تاريخ الحروب مع حماs، أصدر القادة الكبار في الجيش الإسرائيلي أمرًا يتيح للضباط في المستويات المتوسطة صلاحيات واسعة لمهاجمة آلاف الأهداف في غزة، بما في ذلك عناصر من حماs على مستويات أدنى، لم تكن ذات أولوية في العمليات السابقة بالقطاع.
وفقًا للتحقيق: خلال الأسابيع السبعة الأولى من الحرب، أسقط الجيش الإسرائيلي ما يقرب من 30,000 قنبلة وذخيرة متنوعة على قطاع غزة، وهو رقم يفوق ما تم إسقاطه خلال الأشهر الثمانية التالية مجتمعة. ووفقًا للتحقيق، فإن أمرًا إضافيًا أصدره قادة الجيش الإسرائيلي في الساعة 22:50 يوم 8 أكتوبر، يكشف عن نطاق الخسائر المدنية التي اعتُبرت "مقبولة" خلال الأيام الأولى من الحرب. وبحسب الأمر، فقد سُمح للهجمات المختلفة ضد الأهداف العسكرية في غزة بتعريض حياة ما يصل إلى 500 مدني للخطر يوميًا بشكل إجمالي.
تحقيق شامل نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" ظهر اليوم الخميس يكشف أنه بعد هجوم حماS في 7 أكتوبر، قام الجيش الإسرائيلي بتغيير جذري لقواعد الاشتباك والقيود المفروضة على استهداف المدنيين في قطاع غزة، مما أدى إلى ما يوصف بأنه واحدة من أكثر حملات القصف الجوي كثافة في الحروب الحديثة.
وفقًا للتحقيق، في تمام الساعة 13:00 من يوم 7 أكتوبر 2023، ولأول مرة في تاريخ الحروب مع حماs، أصدر القادة الكبار في الجيش الإسرائيلي أمرًا يتيح للضباط في المستويات المتوسطة صلاحيات واسعة لمهاجمة آلاف الأهداف في غزة، بما في ذلك عناصر من حماs على مستويات أدنى، لم تكن ذات أولوية في العمليات السابقة بالقطاع.
وفقًا للتحقيق: خلال الأسابيع السبعة الأولى من الحرب، أسقط الجيش الإسرائيلي ما يقرب من 30,000 قنبلة وذخيرة متنوعة على قطاع غزة، وهو رقم يفوق ما تم إسقاطه خلال الأشهر الثمانية التالية مجتمعة. ووفقًا للتحقيق، فإن أمرًا إضافيًا أصدره قادة الجيش الإسرائيلي في الساعة 22:50 يوم 8 أكتوبر، يكشف عن نطاق الخسائر المدنية التي اعتُبرت "مقبولة" خلال الأيام الأولى من الحرب. وبحسب الأمر، فقد سُمح للهجمات المختلفة ضد الأهداف العسكرية في غزة بتعريض حياة ما يصل إلى 500 مدني للخطر يوميًا بشكل إجمالي.