«تأتيكَ لطائف اللّه هادئةً تُحيط قلبك المُتعَب، حتّى يَطمئنّ ويرتاحَ ويهدأ، بلحظةٍ كادَ الإرهاق أن يأخذ منكَ قطعةً، فسبحان مَن يَعلَمُ عنّا أكثر منّا، ويُدَبّر لنا أدقّ التّفاصيل مِن الخُطوة إلى النَّفَس»
«تأتيكَ لطائف اللّه هادئةً تُحيط قلبك المُتعَب، حتّى يَطمئنّ ويرتاحَ ويهدأ، بلحظةٍ كادَ الإرهاق أن يأخذ منكَ قطعةً، فسبحان مَن يَعلَمُ عنّا أكثر منّا، ويُدَبّر لنا أدقّ التّفاصيل مِن الخُطوة إلى النَّفَس»