-
مِن لُطفِ اللّٰه وفضله عليَّ أن رزقني ذلك.
هُناك أحداثٌ مِن عِظم أثرها في نَفسك تُجدد فِيك السعادة الآنِفة، وتُغدق عليك البهجة باستفاضه، كيف إذا ما أتت فِي وقتٍ يُضاعف بِه كُل عمل؟!
شُكرًا لأرواحٍ رُغم جهلنا بأصحابِها، وجهلهم بِنا إلا أن سخاء عطاؤهم قد شَمِلنا؛ ولمن يُعطي دون انتظار للجزاءِ، ولِمن صَرح بفعله قولًا، ولِمن كتمها سِرًا، ولِمن نوى وإن لم يفعل "فالنية رُوح العمل"؛ رُدت إليكم جَمائِلكم بوابلٍ من الدعواتِ لا ينفك، وعظيم ثناءٍ لا ينسك، لا عُدمتم تِلك الفرحة التي صنعتموها ورُدت إليكم مُضاعفة.
مِن لُطفِ اللّٰه وفضله عليَّ أن رزقني ذلك.
هُناك أحداثٌ مِن عِظم أثرها في نَفسك تُجدد فِيك السعادة الآنِفة، وتُغدق عليك البهجة باستفاضه، كيف إذا ما أتت فِي وقتٍ يُضاعف بِه كُل عمل؟!
شُكرًا لأرواحٍ رُغم جهلنا بأصحابِها، وجهلهم بِنا إلا أن سخاء عطاؤهم قد شَمِلنا؛ ولمن يُعطي دون انتظار للجزاءِ، ولِمن صَرح بفعله قولًا، ولِمن كتمها سِرًا، ولِمن نوى وإن لم يفعل "فالنية رُوح العمل"؛ رُدت إليكم جَمائِلكم بوابلٍ من الدعواتِ لا ينفك، وعظيم ثناءٍ لا ينسك، لا عُدمتم تِلك الفرحة التي صنعتموها ورُدت إليكم مُضاعفة.