لَعَّلَ إحِدىٰ السَّاعاتِ أو الدَقائِقِ
أو الثَوانِ تَصِبَحُ مُمَيزَةٌ بمَجيئُكُ
لَعَّلَ اليَومَ يَنتهيّ بِسَعادَةٍ أو يَبِدأُ بِها
عِندَ مَجِيئُكَ ، لَعَّلِيّ أُوّرَدُ وأُزِهرُ أيضًا
ويُنْبِتُ الزَهرَ فُي رُوحيَّ إنْ رأيتُ عَيناكَ
لَعَّلَ كُلِّ ماهوَّ جَميلٌ يَحْدِثُ عِندَ سَماعِ
صَوتُكَ ، وَلَعَّلَ الطَرِيقَ الذِيّ تَمْشيّ فيهِ
يَزِهرُ وَردًا بَعدَ خُطاكَ ، عُدْ وَتَعَّالْ وإقِتَربْ
فَكُلَ شَيء سَيعُودُ للحَياةِ بِعَودَتُكَ .