لا حرج لمن فتح الله عليه بشيء في العلم، ولم يُسبق إليه: أن يفخر به، ويحمد الله عليه.
قال الحافظ ابن حجر في كتاب «الإصابة» عند تقسيمه للكتاب: "وهذا القسم الرابع لا أعلم من سبقني إليه، ولا من حام طائر فكره عليه، وهو الضالة المطلوبة في هذا الباب الزاهر، وزبدة ما يمخضه من هذا الفن اللبيب الماهر. واللَّه تعالى أسأل أن يعين على إكماله، وأن يجعله خالصاً لوجهه الكريم، ويجازيني به خير الجزاء في دار إفضاله، إنه قريب مجيب".
وقال في «التعجيل» بعد أن حرر ترجمة: "ولا أعرف مَنْ سَبَقَنِي إِلَى تَحْرِير هَذا الموضع، فَللَّه الحَمد".
وقال في «الفتح» بعد أن حرر بعض الروايات وجمع بينها: "ولَمْ أَرَ مَنْ سَبَقَنِي إِلَى ذَلِكَ".
قال الحافظ ابن حجر في كتاب «الإصابة» عند تقسيمه للكتاب: "وهذا القسم الرابع لا أعلم من سبقني إليه، ولا من حام طائر فكره عليه، وهو الضالة المطلوبة في هذا الباب الزاهر، وزبدة ما يمخضه من هذا الفن اللبيب الماهر. واللَّه تعالى أسأل أن يعين على إكماله، وأن يجعله خالصاً لوجهه الكريم، ويجازيني به خير الجزاء في دار إفضاله، إنه قريب مجيب".
وقال في «التعجيل» بعد أن حرر ترجمة: "ولا أعرف مَنْ سَبَقَنِي إِلَى تَحْرِير هَذا الموضع، فَللَّه الحَمد".
وقال في «الفتح» بعد أن حرر بعض الروايات وجمع بينها: "ولَمْ أَرَ مَنْ سَبَقَنِي إِلَى ذَلِكَ".