تفسير ❤️❤️❤️❤️
لـ آية : "وفديناه بذبح عظيم"
❤️❤️❤️❤️❤️ يقول: لما أمر ❤️ عز وجل إبراهيم ❤️❤️ أن يذبح مكان ابنه إسماعيل الكبش الذي أنزله عليه
تمنى إبراهيم ❤️❤️ : "أن يكون قد ذبح ابنه إسماعيل بيده وأنه لم يؤمر بذبح الكبش مكانه ليرجع إلى قلبه ما يرجع إلى قلب الوالد الذي يذبح أعز ولده عليه بيده فيستحق بذلك أرفع درجات أهل الثواب على المصائب 💔"
فأوحى ❤️ عز وجل إليه: يا إبراهيم من أحب خلقي إليك؟
فقال: يا رب ما خلقت خلقا هو أحب إلي من حبيبك ❤️ ❤️
فأوحى ❤️ تعالى إليه: أفهو أحب إليك أم نفسك
قال: بل هو أحب إلي من نفسي،
قال: فولده (❤️) أحب إليك أم ولدك (اسماعيل)
قال: بل ولده (❤️)،
قال: فذبح ولده (❤️) ظلما على أيدي أعدائه أوجع لقلبك أو ذبح ولدك (اسماعيل) بيدك في طاعتي؟
قال: يا رب بل ذبح ولده (❤️) ظلما على أيدي أعدائه أوجع لقلبي،
قال: يا إبراهيم فان طائفة تزعم أنها من أمة ❤️ ستقتل الحسين ابنه من بعده ظلما وعدوانا كما يذبح الكبش، و يستوجبون بذلك سخطي،
فجزع إبراهيم ❤️❤️ لذلك، وتوجع قلبه، وأقبل يبكي،
فأوحى ❤️ عز وجل إليه: يا إبراهيم قد فديت جزعك على ابنك إسماعيل لو ذبحته بيدك بجزعك على الحسين وقتله، وأوجبت لك أرفع درجات أهل الثواب على المصائب
❤️❤️❤️❤️ : وذلك قول ❤️ عز وجل "وفديناه بذبح عظيم"
الخصال - الشيخ الصدوق - الصفحة ٥٩ ❤️
النتيجة "الذبح العظيم" هوه ثواب الجزع على الحسين , وليس كما يقول الاغبياء الذبح العظيم هو الخروف 🐑 ايا ايها الخروف انت ومن تتبعه في اخذكم لتفسير القران من غير اهل البيت ❤️❤️ فكيف يكون الخروف عظيماً!!
لـ آية : "وفديناه بذبح عظيم"
❤️❤️❤️❤️❤️ يقول: لما أمر ❤️ عز وجل إبراهيم ❤️❤️ أن يذبح مكان ابنه إسماعيل الكبش الذي أنزله عليه
تمنى إبراهيم ❤️❤️ : "أن يكون قد ذبح ابنه إسماعيل بيده وأنه لم يؤمر بذبح الكبش مكانه ليرجع إلى قلبه ما يرجع إلى قلب الوالد الذي يذبح أعز ولده عليه بيده فيستحق بذلك أرفع درجات أهل الثواب على المصائب 💔"
فأوحى ❤️ عز وجل إليه: يا إبراهيم من أحب خلقي إليك؟
فقال: يا رب ما خلقت خلقا هو أحب إلي من حبيبك ❤️ ❤️
فأوحى ❤️ تعالى إليه: أفهو أحب إليك أم نفسك
قال: بل هو أحب إلي من نفسي،
قال: فولده (❤️) أحب إليك أم ولدك (اسماعيل)
قال: بل ولده (❤️)،
قال: فذبح ولده (❤️) ظلما على أيدي أعدائه أوجع لقلبك أو ذبح ولدك (اسماعيل) بيدك في طاعتي؟
قال: يا رب بل ذبح ولده (❤️) ظلما على أيدي أعدائه أوجع لقلبي،
قال: يا إبراهيم فان طائفة تزعم أنها من أمة ❤️ ستقتل الحسين ابنه من بعده ظلما وعدوانا كما يذبح الكبش، و يستوجبون بذلك سخطي،
فجزع إبراهيم ❤️❤️ لذلك، وتوجع قلبه، وأقبل يبكي،
فأوحى ❤️ عز وجل إليه: يا إبراهيم قد فديت جزعك على ابنك إسماعيل لو ذبحته بيدك بجزعك على الحسين وقتله، وأوجبت لك أرفع درجات أهل الثواب على المصائب
❤️❤️❤️❤️ : وذلك قول ❤️ عز وجل "وفديناه بذبح عظيم"
الخصال - الشيخ الصدوق - الصفحة ٥٩ ❤️
النتيجة "الذبح العظيم" هوه ثواب الجزع على الحسين , وليس كما يقول الاغبياء الذبح العظيم هو الخروف 🐑 ايا ايها الخروف انت ومن تتبعه في اخذكم لتفسير القران من غير اهل البيت ❤️❤️ فكيف يكون الخروف عظيماً!!